لنواجه الأمر صفية الشحي
-
- Education
-
لنواجه تساؤلاتنا الصعبة لنفتح بابا على الاحتمالات ، التجربة ترافقها المعرفة هي الحكمة التي نسعى إليها ، في هذا البودكاست نحن نعيش اللحظة ، ونتعلم من الحياة والآخرين ، ثم نقرر المواجهة على طريقتنا
مع صفية الشحي - إعلامية وكاتبة من دولة الإمارات
www.safiaalshehi.com
للتواصل مع مقدمة الحلقات
info@safiaalshehi.com
-
هل أنت مدرك لانحيازاتك الإدراكية؟ عشرة فخاخ قد تكون وقعت فيها
أكبر أسطورة يؤمن بها البشر هي اعتقادهم أنهم يفكرون بطريقة عقلانية ، وأن قراراتهم اليومية هي قرارات موضوعية
هذه الفكرة مربكة فعلا، هل تدرك إنك مسير معظم الوقت في يومك عاطفيا ؟ وأن هناك فخاخ ينصبها لك " الانحياز المعرفي أو الإدراكي " ؟
في هذه الحلقة أتكلم عن إشكالية ميل العقل البشري لجانب معين دون أسباب مقنعة ، أو تفضيل معلومات على أخرى بطريقة غير موضوعية تحت تأثير أسباب عاطفية ونفسية ، وهو الأمر الذي أثبته العلم .
هذه الانحيازات تسبب لنا الوقوع في مغالطات تتعلق بالحجج التي نسوقها لأنفسنا عندما نتعرض لمواقف معينة ، كما ان هذه المغالطات لها تأثير سلبي على النقاشات ، فكيف نفهم هذه المغالطات ونتعامل معها؟
في هذه الحلقة : عشرة فخاخ إدراكية قد تكون وقعت فيها -
كيف تكون قائدا شجاعا؟
الشجاعة التي نسمع عنها كثيرا ، ماذا نعني بها ؟ كيف نتصور تطبيقها في حياتنا ؟ وما هو الفرق بين الجرأة الاعتباطية والشجاعة الحقة، وربما السؤال المهم هو : كيف نطور هذه السعة فينا ونمارس الشجاعة في مواجهة الكثير من المواقف التي يعلو فيها صوت عدم اليقين في حياتنا؟
هذه الحلقة من وحي كتاب " تود هنري الجديد والذي يحمل عنوان " the brave habit
-
عشرة حقائق تساعدك على التأرجح على حبل الحياة المشدود
دائما نسمع رحلة الحياة وأنها استثنائية، وفي كتاب قرأته مؤخرا وصفها الكاتب بأنها حبل مشدود بين شاهقين، بين جبلين..وعلى هذا الحبل نحن نتأرجح، وإذا حاولنا الثبات الكامل على هذا الحبل سينتهي بنا الأمر حتما إلى السقوط. أنا أدعوك لتتعلم التأرجح وتمارس المرونة على طول هذا الحبل، وهناك بعض المحطات الأساسية التي يمكن أن تفكر بها ، وتطرح حولها تساؤلاتك، وتضع من خلال إجاباتك خارطة طريقة فعالة لحياة أفضل
حلقة جديدة من لنواجه الأمر
-
كيف تتحول من مرحلة وضع الهدف إلى رحلة تصميم النمو ؟
ما هو هدفك في الحياة؟ ما هي أهدافك المهنية، والصحية، والتعليمية، والمعرفية؟ كم من الوقت الذي تحتاجه لتحقيق هدف ما والتأكد من نجاحه؟ في الواقع هذه أسئلة معتادة وخاصة في أماكن العمل ..حيث كل شيء مرتبط بالرؤى والأهداف ، هذه الطريقة لا تشكو من شيء بل على العكس فأنا أشجعك دائما على وضوح الرؤية من ناحية المجالات المختلفة التي تسعى لتحقيق النجاح فيها، لكن أدعوك كذلك لأن يكون عندك هدف متسع يمس نموك وتطورك على مستوى شخصي أو حتى على مستوى الفريق ، بحيث أن كل ما تقوم به كل يوم يصب في صالح هدف النمو الذي تختار إن تركز عليه..ما هي الخطوات لتحقيق ذلك؟ ما هو نوع البيئة الذي يحفز على وضع خطط نمو مستدامة؟ وكيف تساعدك عقلية النمو على النجاح؟ الإجابات في هذه الحلقة من لنواجه الأمر
-
سبع عادات لبداية جديدة
إذا أردت اعتبر السنة الجديدة هي بدايتك ، طبعا ذلك ليس شرطا ، إذ يمكنك أن تختار أي لحظة وتقرر إنها بداية جديدة ، لكن الموضوع لا يرتبط بتحديد نقطة البداية وحسب ، بل بالتحضير والتخطيط لكل ما تود أن تتضمنه هذه البداية ، وربما أفضل خطوة هي مراجعة عاداتك اليومية وتقسيمها إلى فئتين : عادات تتسبب في تراجعك على أصعدة مختلفة، وأخرى تساهم في تقدمك ، فكما إن نجاحنا يبنى على عملية تراكمية من الممارسات التي تشكل أنماطا سلوكية تولد بدورها طبيعة ثانية لنا، كذلك التراجع والفشل يبنيان على نفس الفكرة. حضر الورقة والقلم وابدأ بالتفكير معي على الورق في حلقة جديدة من لنواجه الأمر
-
كيف تكون قائدا مبتكرا من خلال الثقة والإلهام؟
لسنوات طويلة اعتمدنا على أساليب تقليدية جدا تعلو فيها أصوات السيطرة، التحكم وصياغة الأوامر ، وربما كانت أساليب فاعلة في ظروف ما ، لكن في معظم الأوقات شهدت المؤسسات بل والدول والعالم أجمع نتائج هذه النظرة الضيقة للقيادة وتأثيرها على الحشود والموظفين ، وعلى سمعة القائد نفسه ، بل واستدامة المشاريع والمؤسسات .
يبدو أن العالم تغير لكن في كثير من الحالات، أساليب القيادة ظلت بعيدة كل البعد عن هذا التغيير ، وفي خمسة قوى صار لها تأثير كبير وهي تحتم أن يحدث التغيير وبشكل مستعجل في طريقة تفكير القادة وأساليبهم ، فما هي هذه القوى؟ وكيف نتعامل مع التحديات الكثيرة كقادة؟ وما هي عناصر بناء قيادة مبنية على الثقة والإلهام؟
الإجابات في هذه الحلقة الجديدة