الساعة الخامسة والعشرون هي الساعة الأخيرة في حياة الإنسان؛ ساعة النهاية كما صورها قسطنطين جورجيو في روايته المأساوية!
الساعة الخامسة والعشرون هنا هي ساعة البداية، ساعة التحدي والاستجابة، ساعة التاريخ التي تعيد الزمن إلى دورته الطبيعية!
في الساعة الخامسة والعشرين أشارككم تساؤلات الحياة وأسئلة الكتب.