نأخذك في هذه الحلقة في جولة بين مختارات من قصص المروءة والشهامة والكرم العربي حيث نسافر على بساط الدراما إلى عوالم جميلة مازال يتردد صداها إلى اليوم. وتتميز هذه الحلقة بمراوحتها بين البر والبحر حيث تقع أحداث مذهلة تثبت أصالة المروءة والكرم عند العرب.

.قالت العرب قديما وعد الحر دين والوفاء بالعهد من أنبل وأجل الصفات العربية إلى أي حد يمكن أن يتحمل المرء الصعاب والضغوطات حتى يحافظ على كلمته ووعده ولا ينكث به؟ قصة ودراما وحديث عن الوفاء بالوعد وقيم وأخلاقيات كلها تصب في نبع المروءة.

يقال الشجاعة ليست أن تمتلك القوة للاستمرار، ولكن الشجاعة أن تستمر عندما لا تمتلك القوة. في قصتنا الجديدة وحلقتنا المتجددة هذه نكتشف قيماً وخصالاً عربية متفردة أخرى تجمع بين الشجاعة والمروءة والأمانة. ونراوح في الحديث عن كل هذه القيم بين الدراما والنقاش العفوي المعاصر الذي يرصذ المروءة والشهامة في هذا القرن وهذا الزمن الذي نتطلع فيه لاستعادة قيمنا العربية الرائعة والفريدة. حلقة من تقديم #ذكرى_والي ومشاركة ثلة من النجوم #أنور_العياشي، سندس_حمو، #محمد_الجريجي و #نادر_العياشي#

صنائع المعروف لا تضيع كما أنها قد تعود على صاحبها خيراً وسعادة وجوائز كثيرة في الدنيا والآخرة. لكن هل ينتظر المعطي ومقدم الخير المقابل؟ وهل من المروءة إنكار فضله و عدم رد الجميل؟ وكيف لقلب الأم أن يحتضن فلذتها إن كان قريبا أو بعيدا؟ كل الأجوبة تجدونها في هذه الحلقة الجديدة المزدانة بالمشاعر الصادقة واللحن والنغم الصافي.

تواضع عن رفعة، وازهد عن حكمة، وأنصف عن قوة، واعف عن قدرة هكذا قال الحكماء قديما وفي نفس الأجواء ستعيشون في هذه الحلقة الجديدة المتجددة. وهل ترتبط الحكمة بسن أو بمستوى اجتماعي أو بمهنة تمتهنها ؟ الجواب بين ثنايا وردهات الحلقة.

مروءة العرب لا حد ولا وصف يستوعبها لأنها قد تفوق الخيال أحيانا، تهز مشاعرك من الداخل لتستنهض فيك قيما كالدر نفيسة وغالية استمعوا لهذه القصة الرائعة بل أنصتوا لها بقلوبكم. كما نستضيف لكم الفنان التشكيلي الموهوب سلمان علية الصغير ليحدثنا عن الفن والمروءة

قد يكون العطاء كثيراً وغزيراً وغادقاً وقد يكون لفتة كريمة وانتباهاً وإلقاء بال، وفي موروثنا العربي نجد معاني العطاء كبستان أقحوان يسر الناظرين. وكما تعلمون أن تاريخنا أيضا لا يخلو من اللطف والظرافة والطرافة لذلك وحتى في مواقع النبل والمعروف تصادفنا الطرافة والظرف والنكتة العربية الخفيفة وهو حال حلقتنا هذه.

ما أجمل المروءة التي تفتح القلوب المغلَقة التي قيدتها سلاسل الحقد والعداوة والبغضاء وعند نصرة المظلوم وصاحب الحاجة سرعان ما تنكسر هذه السلاسل لتكشف عن معدن عربي نفيس وهو المروءة. استمعوا للخير كيف يطفىء نيران الغضب في الجزء الدرامي من هذه الحلقة الجديدة وإلى خبير في علم الإجتماع يحدثنا عن المروءة مع أصحاب الهمم

قصتان في حلقة واحدة بطلتهما المروءة دون منازع شخصياتها الرئيسية تركت أثراً بالغاً في مجتمع بأسره. تليهما محاورة ناشطة ومتطوعة في العديد من الجمعيات مقاربة جميلة بين الماضي والحاضر تنتظركم وتعدكم بالكثير من الشويق

يسعى المحب بكل جوارحه أن يرضي من يحبه ويقدم له الغالي والنفيس ليكسب وده ورضاه لكن ما قدمه هذا العاشق في قصة اليوم أكبر من أن يتصوره عقل. ولكن ما علاقة الحب بالمروءة؟ استمعوا وستعرفون ما وراء السطور...

لا تعترف المروءة عند العرب بعمر أو بشكل أو بجاه أو بجنس لذا فإننا سنكتشف في هذه الحلقة الكثير من المروءة والحكمة والمبادرة الحميدة من ...؟ نترك شوق وشرف الاكتشاف والاستماع يأخذكم إلى عوالمنا لتعرفوا أكثر...

مهما كان الوعد صعباً أو عسيراً فإن الالتزام والوفاء به من شيم أصحاب المروءة والهمم العالية ومهما طال الزمان وقست الظروف فعلى المرء إتمامه وتحقيقه وهو ما ستستمعون إليه في هذ الحلقة الجديدة والمميزة

حلقة رائعة تمتزج فيها الدراما مع الحديث العفوي المرح في الأستديو ويجسد الجانب الدرامي قصة رائعة عن التسامح ونبل وسمو الأخلاق العربية حتى قبل العصر الإسلامي وتحثنا مجدداً على نصرة الملهوف مهما كان أصله أو لونه أو معتقده

حلقة متجددة من مروة ثرية بالطرائف والقصص العربية الخالدة التي تروي شهامة ومروءة ونبل العرب مع القريب والغريب. نرجو لكم استماعاً طيباً وبانتظار قصصكم أنتم عن المروءة...

الحلقة الأولى: محاورة درامية شيّقة في كمال الرجولة، وصدق الأفعال بالتكتم على المساعدة