في هذه الحلقة من بودكاست "أزرق" نعلن عن وصول قاربنا إلى شط ما، قد يكون الأخير وقد نواصل رحلتنا معاً في الأيام القادمة، ونلوح لكم لا بأيدينا بل ببعض أسرار أزرق، نفشيها لكم عربون محبة ووفاء، ونهمس في آذانكم: «البساطة سر السعادة»، ونوصيكم بالأماني خيراً.

عن الأنيس الذي يحلو لنا معه البوح بالأسرار.. وعن الشخصيات التي وضع الله الجاذبية فيها فصار يمكن أن يغنى لها بدفء صوت وردة "بتونس بيك".

عن المحادثات الكتابية وسيلة دائمة ومفضلة للتواصل، لماذا نفضلها وهل يمكن اعتبارها مقياسًا حقيقيًا وصادقًا لنقل المشاعر؟ عن وقوفنا مشدوهين في صفحات المحادثة متأملين عبارة (جاري الكتابة). هذه الحلقة دعوة لتمتلئ المقاهي من جديد، ويشهد القمر على جلسات الأنس الحية. الحلقة 34 من بودكاست «أزرق» مع محمد...