تشهد مصر بشكل يومي انخفاضًا لقيمة الجنيه وزيادة في الأسعار وتراكمًا للديون. هل أثرت جائحة كورونا والحرب الأوكرانية على استقرار الاقتصاد المصري أم كانت فقط عوامل أزاحت الستار عن مشاكل اقتصادية داخلية؟ يحاور ماهر جبره، النائب المصري محمد فريد، عضو مجلس الشورى، حول توسع الدولة المصرية في الاقتراض وزيادة حجم الدين الخارجي، بالإضافة إلى توسع دورها ومنافستها في القطاعات الاقتصادية المختلفة. محاور الحلقة: 1:26 ما حجم الأزمة الاقتصادية اللي بتمر بيها مصر؟ بشكل مبسط وبالأرقام. 9:07 هل كان الاقتراض بهذه الأحجام الضخمة وإقامة مشروعات بعينها هي أولوية لمصر في المرحلة الاقتصادية الحالية؟ 15:19 كيف يؤثر تدخل الدولة في القطاعات الاقتصادية ومزاحمتها للقطاع الخاص على مناخ الاستثمار المصري؟ 20:50 كلمني عن وثيقة تخارج الدولة وعن الزمن الفعلي لتخارج الدولة من أنشطة اقتصادية مختلفة. 24:10 إيه رأيك في دعوة د. زياد بهاء الدين لتخصيص المؤتمر الاقتصادي اللي دعا له الرئيس لمناقشة الاستثمار في مصر؟ وهل تتفق معه إنه ده مفروض يكون الأولوية الآن؟ 25:45 إزاي عدم إمكانية التوقع وغياب المعلومات والشفافية يخلق مناخ طارد للاستثمار ويؤثر سلبا على المستثمرين؟ 30:55 ما هو منطق الأصوات المهاجمة لقرارات بيع شركات القطاع العام وخصخصتها؟ وليه فكرة الخصخصة والقطاع الخاص لها صورة سلبية عند الناس؟ 36:43 رأيك إيه في ثقافة عدم الثقة في شركات القطاع الخاص، والاعتماد على الحكومة في حل كل المشكلات؟ 43:32 قلت قبل كده إن كل أزمة فيها فرص للإصلاح ولتطوير الموقف، شايف كسياسي وليبرالي فرص الإصلاح في هذه الأزمة إزاي؟ 47:57 إيه توصياتك لبعض الحلول من وجهة نظرك على المدى القريب والعاجل وعلى المدى البعيد؟