يمر الاقتصاد المصري بأزمات متكررة منذ فترة طويلة. وعلى الرغم من الانفراجة الأخيرة في أزمة السيولة، بسبب صفقة رأس الحكمة وهي أكبر صفقة استثمار أجنبي في تاريخ مصر، فضلا عن بعض القروض والمساعدات الأخرى، إلا أن كثير من خبراء الاقتصاد يعتقدون أن هناك حاجة ماسة لتصحيح المسار بسبب وجود خلل هيكلي في الاقتصاد المصري بالأساس. ما المقصود بالخلل الهيكلي؟ وكيف يمكن تصحيح المسار؟ يستضيف ماهر جبره د. محمد فؤاد للحوار حول الأزمة الاقتصادية، أسبابها الحقيقية، فكرة تصحيح المسار وكيفية تحقيقها على أرض الواقع. د. محمد فؤاد هو خبير اقتصادي ونائب سابق بمجلس النواب المصري. 1:34 إيه حجم الأزمة الاقتصادية في مصر؟ 5:21 إيه المقصود بالخلل الهيكلي في الاقتصاد المصري؟ 15:16 إيه هي فكرة ال moral hazard وعلاقتها بتبعات قرارات المسؤولين؟ 19:25 هل الأزمة الاقتصادية في مصر بسبب عوامل خارجية ولا بسبب هشاشة وعدم مرونة الاقتصاد؟ 23:17 البحث عن حلول سريعة للأزمة الاقتصادية، لماذا يعقد الأمور بدلا من حلها في كثير من الأحيان؟ 27:25 هل يمكن اعتبار صفقة رأس الحكمة والقروض والمساعدات الأخيرة والسيولة المترتبة عنهم حل لمشكلة الاقتصاد أم لأزمة السيولة فقط؟  32:31 يعني إيه تصحيح المسار وإزاي هيغير في السياسات الاقتصادية للحكومة؟ 36:50 ما سبب التركيز على الاقتصاد التمويلي فقط؟ ولماذا يحدث انكماش في القطاع الخاص؟ 42:23 ما المشكلة في تضخم دور الدولة وتدخلها في السوق؟ ولماذا يؤذي الاقتصاد على المدى البعيد؟ 47:28 وثيقة تخارج الدولة من الاقتصاد التي طرحت في عام ٢٠٢٢، هل يتم تنفيذها فعليا أم لا؟ 54:24 ما هي حلول المدى الطويل من وجهة نظرك؟