تبدأ هذه الحلقة من "على هذه الأرض" من مصر ، حيث قامت الحكومة المصرية بتركيب خطوط الغاز خلال السنوات الخمس عشرة الماضية، لكن "بني مهدي" لا تزال غير قادرة على الوصول إلى تلك الخطوط، لذا فإن السخانات التي تعمل بالطاقة الشمسية باتت موضع ترحيب في القرية. وبحيرة أورمية في إيران كانت تعد أكبر بحيرات الشرق الأوسط، لكن التراجع الكبير في منسوب المياه فيها جعلها مهددة بالجفاف خلال بضع سنوات. مشروع جديد للزراعة المائية تم إطلاقه في الأردن بهدف توفير المياه و تأمين فرص عمل للسكان و للاجئين السوريين الذين يستضيفهم الأردن . وتزايد النفايات البلاستيكية في تايلاند. وتختتم الحلقة من غانا، حيث تعيش الحيوانات المهددة بالانقراض في حرية وأمان بمحمية أتيوا.