غزة اليوم : كيف انقلبت حياة أهل غزة رأسًا على عقب خلال ثلاثمائة وستة وستين يوما بدءًا من السابع من أكتوبر الماضي؟
Description
مع إتمام الحرب عامًا كاملًا ..تقترب حصيلة الضحايا من الغزيين من اثنين وأربعين الف قتيل، وما يتخطى سبعة وتسعين ألف جريح وفقاً للأرقام الرسمية من وزارة الصحة الفلسطينية. ولا يزال العدد مرشحاً للزيادة مع استمرار عمليات البحث عن آلاف المفقودين تحت الأنقاض.
اندلعت الحرب إثر اقتحام عناصر مسلحة من الفصائل الفلسطينية مناطق في غلاف غزة ما أدى إلى مقتل نحو 1,200 الف ومائتي إسرائيلي، معظمهم من المدنيين بحسب الجيش الإسرائيلي كما اختُطف مائتان وواحد وخمسون في هذا التاريخ من العام الفائت . واليوم كشف الجيش الإسرائيلي أن إجمالي عدد القتلى بين صفوفه بلغ سبعمائة وثمانية وعشرين قتيلا وأكثر من أربعة الاف وخمسمائة جريح منذ بداية الحرب ـ
كما نتعرف على الأوضاع الميدانية التي شهدها القطاع اليوم مع مراسلنا لشئون غزة عدنان البرش.
ومعنا في هذه الحلقة في الاستوديو الكاتبة زينة زيدان، والأديبة رشا فرحات ومرشد الصحة النفسية حسن الحلاق والذين ربما حالفهم الحظ بالخروج من القطاع، لكنهم لايزالون هم وعائلاتهم مثقلين بمشاهد الحرب والنزوح .
فهل يحلمون بالعودة ؟ هل تعافوا ولو قليلا من أثار الحرب ؟ ماذا عن أحوال ذويهم وأصدقائهم ممن بقوا داخل قطاع غزة ؟
أنتم أيضا متابعينا الكرام يمكنكم مشاركتنا قصصكم من قطاع غزة عبر تطبيق الواتس آب على رقم 00201011130909 كما يمكنكم الإدلاء برأيكم فيما تستمعون إليه وكذلك طمأنة احبائكم داخل غزة وخارجها من خلال التواصل معنا على الرقم ذاته.
في انتظار تفاعلكم معنا، ولا تنسوا الاشتراك في صفحة البرنامج على منصة بودكاست المفضلة لديكم. كما يمكنكم متابعة الحلقات عبر موقعنا بي بي سي عربي
كان معكم في إدارة التحرير إبراهيم خليل، في الإعداد والإخراج محمد جمال، وفي هندسة الصوت أيمن محسن، وهذه تحياتي نرمين الذهبي.
#غزة_اليوم
#حرب_غزة
#شمال_غزة
#جباليا
#7_اكتوبر
#غزة_الآن
ضيفنا في الاستوديو الشاب الغزي محمد زين الدين، من حي الرمال شمال قطاع غزة، كان يعمل في مجال الإعلام في إحدى الدول الخليجية لكنه فضل العودة للقطاع قبل سنوات قليلة من الحرب .
كان يقطن هو وأسرته في بيت العائلة وهو بيت ذو طراز أثري حيث يعود لثلاثينات القرن الماضي. يحكي محمد عن بيته الذي تحول من مكان...
Published 11/14/24
أمل أكرم ضيفتنا في الاستوديو اليوم، وهي مدرسة لغة إنجليزية، نزحت ثلاث مرات ، وأصعب لحظة مرت عليها حين علمت بمقتل عمتها وعائلتها المكونة من ٢٥ فرداً.
تقول أمل إنها اختبأت حين نزحت من البريج الوسطى، في مدرسة تعليمية تحولت لمركز لإيواء آلاف النازحين، وكانت تفقد الوعي كلما سمعت قنابل صوتية تلقى...
Published 11/13/24