غزة اليوم : تحذيرات إسرائيلية عاجلة للموجودين في بيت لاهيا بالمغادرة باتجاه المستشفى الإندونيسي
Description
" أخاف أتصل على أهلي بالقطاع حتى لا أسمع خبرا سيئا " ضيفتنا في الاستديو من مدينة غزة السيدة هلا نبيل التي تروي لنا تفاصيل ليلة تحرير رهائن من رفح في فبراير شباط الماضي، والتي تطاردها ذكرياتها حتى الآن رغم خروجها من القطاع.
وفي اليوم الـثاني والثمانين بعد الثلاثمائة من الحرب في غزة، يواصل الجيش الإسرائيلي عملياته المكثفة غرب مخيم جباليا وفي مناطق عدة بشمالي القطاع، مع استمرار حصاره لعشرات الآلاف من المواطنين هناك، حيث تستمعون في هذه الحلقة لشهادات النازحين من المخيم عن الساعات الأخيرة قبل إجلائهم تحت وقع القصف الإسرائيلي، وبعد وصول عدد منهم منطقة الرمال في الشمال الغربي من مدينة غزة.
و(أونروا) تكشف أن إسرائيل رفضت طلبا عاجلا تقدمت به الأمم المتحدة لإجلاء العالقين تحت الأنقاض في شمال قطاع غزة وفتح الممرات لإيصال المساعدات الإنسانية.
كما تستمعون معنا لجزء من لقاء سابق مع الشاب الغزي يوسف أبو ربيع صاحب مبادرة للزراعة بشمال القطاع والذي لقي حتفه في قصف أمس ببيت لاهيا، ورغم مقتله لكن فكرة مبادرته عاشت وأكملت طريقها الى النازحين في مواصي خان يونس.
أنتم أيضا يمكنكم مشاركتنا قصصكم من قطاع غزة عبر تطبيق الواتس آب على رقم 00201011130909 ، كما يمكنكم الإدلاء برأيكم فيما تستمعون إليه وكذلك طمأنة أحبائكم داخل غزة وخارجها من خلال التواصل معنا على الرقم ذاته.
في انتظار تفاعلكم معنا، ولا تنسوا الاشتراك في صفحة البرنامج على منصة بودكاست المفضلة لديكم.
كان معكم في إدارة التحرير إبراهيم خليل، في الإعداد محمد عبد الجواد، في الإخراج نغم إسماعيل وفي هندسة الصوت إيهاب أمين وفي التقديم نرمين الذهبي.
#غزة_اليوم
#غزة_الآن
#جباليا
#خان_يونس
ضيفنا في الاستوديو الشاب الغزي محمد زين الدين، من حي الرمال شمال قطاع غزة، كان يعمل في مجال الإعلام في إحدى الدول الخليجية لكنه فضل العودة للقطاع قبل سنوات قليلة من الحرب .
كان يقطن هو وأسرته في بيت العائلة وهو بيت ذو طراز أثري حيث يعود لثلاثينات القرن الماضي. يحكي محمد عن بيته الذي تحول من مكان...
Published 11/14/24
أمل أكرم ضيفتنا في الاستوديو اليوم، وهي مدرسة لغة إنجليزية، نزحت ثلاث مرات ، وأصعب لحظة مرت عليها حين علمت بمقتل عمتها وعائلتها المكونة من ٢٥ فرداً.
تقول أمل إنها اختبأت حين نزحت من البريج الوسطى، في مدرسة تعليمية تحولت لمركز لإيواء آلاف النازحين، وكانت تفقد الوعي كلما سمعت قنابل صوتية تلقى...
Published 11/13/24