غزة اليوم: استمرار حصار مستشفيات شمال غزة ومقتل طبيب من مستشفى كمال عدوان
Description
الحرب في قطاع غزة تدخل يومها الثالث والثمانين بعد الثلاثمائة ومعه يتواصل الحصار الإسرائيلي للشمال ومستشفياته كما يزداد القصف الجوي والبري كثافة على المنطقة وسقوط طبيب قتيلا في بيت لاهيا والذي كان يعمل في مستشفى كمال عدوان.
هذا بجانب مقتل ستة من عمال بلدية غزة في قصف أثناء قيامهم بأعمال صيانة للمياه - تم التنسيق بشأنها مسبقا مع الجيش الإسرائيلي-.
وبعد نجاتها من القصف أكثر من مرة، مسعفة تروى لنا شهادتها عما رأته خلال إسعافها المرضى في مخيم جباليا، وعن أيام الحصار التي عاشتها داخل مدرسة إيواء بالمخيم.
ونتعرف في هذه الحلقة على تفاصيل المناشدة التي تقدمت بها رئيستا برنامج الأغذية العالمي وصندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -بشكل خاص- طلبا للمساعدة في تخفيف معاناة عدد هائل من المدنيين، لاسيما في شمال غزة.
وتستمعون لقصة ولاء النجار صاحبة مؤسسة تعليمية للمهن الحرفية تم تدميرها في الاجتياح العسكري الأخير لخان يونس، فقامت بتسخير كل ما تمتلك من خبرة في عمل دروس تعليمية عبر تطبيق زووم .
وفي الاستديو نستضيف دعاء بسام طبيبة الاسنان، أم لأربعة أطفال وبدأت رحلة النزوح بعد ثلاثة أيام فقط من الحرب تحكي لنا عن شقيقتها في شمال غزة، والتي أنجبت حديثا واضطرت لإطعام طفلها ذي الأربع سنوات من حليب ثديها.
أنتم أيضا يمكنكم مشاركتنا قصصكم من قطاع غزة عبر تطبيق الواتس آب على رقم 00201011130909 ، كما يمكنكم الإدلاء برأيكم فيما تستمعون إليه وكذلك طمأنة احبائكم داخل غزة وخارجها من خلال التواصل معنا على الرقم ذاته.
معكم في إدارة التحرير إبراهيم خليل، في التقديم نرمين الذهبي، في الإعداد محمد عبد الجواد، في الإخراج لمياء عبد الستار وفي هندسة الصوت إيهاب أمين.
#غزة_اليوم #غزة #شمال_غزة #حرب_غزة #جباليا #بيت_لاهيا
ضيفنا في الاستوديو الشاب الغزي محمد زين الدين، من حي الرمال شمال قطاع غزة، كان يعمل في مجال الإعلام في إحدى الدول الخليجية لكنه فضل العودة للقطاع قبل سنوات قليلة من الحرب .
كان يقطن هو وأسرته في بيت العائلة وهو بيت ذو طراز أثري حيث يعود لثلاثينات القرن الماضي. يحكي محمد عن بيته الذي تحول من مكان...
Published 11/14/24
أمل أكرم ضيفتنا في الاستوديو اليوم، وهي مدرسة لغة إنجليزية، نزحت ثلاث مرات ، وأصعب لحظة مرت عليها حين علمت بمقتل عمتها وعائلتها المكونة من ٢٥ فرداً.
تقول أمل إنها اختبأت حين نزحت من البريج الوسطى، في مدرسة تعليمية تحولت لمركز لإيواء آلاف النازحين، وكانت تفقد الوعي كلما سمعت قنابل صوتية تلقى...
Published 11/13/24