غزة اليوم: "لم أعانق جدران بيتي ونسيت أن ألقى نظرة أخيرة عليها قبل تركه" ضيفتنا في الاستوديو خلود السوالمة
Description
ضيفتنا في الاستوديو من مدينة غزة السيدة خلود السوالمة، التي كانت تعمل قبل الحرب في مجال التنمية المجتمعية، تتذكر معنا اللحظة التي نجت فيها من الموت المحقق ورغم ذلك لاتزال تحلم بالتقاط أنفاسها في غزة مرة أخرى، كما تتحدث إلينا عما طرأ عليها من تغيرات نفسية خلال الحرب كإمرأه وكأم لأربعة أبناء وتستمع لصوت والدها عبر الهاتف من خان يونس، لأول مرة منذ أن غادرت قطاع غزة .
وفي اليوم الرابع والثمانين بعد الثلاثمائة من عمر الحرب في قطاع غزة يعلن المكتب الإعلامي التابع لحكومة غزة، أن ضحايا العملية العسكرية الاسرائيلية في شمال القطاع يقترب من ثمانمائة قتيل ونحو ألف جريح بجانب اعتقال ما يزيد عن مائتي شخص.
فكيف تبدو أوضاع الموجودين بالشمال لاسيما في بيت لاهيا والذي باتوا محاصرين بين براثن الجوع والعطش وغياب المأوى، ونازحة تروي لنا كيف فقدت الاتصال بعائلتها مع اجبارهم على النزوح.
ونساء القطاع يعانين من مشاكل الدورة الشهرية مع انعدام الخصوصية وصعوبة الحصول على المياه.
واستمرار القصف يدفع الى تأجيل المرحلة الثالثة من الحملة الطارئة للتطعيم ضد شلل فيروس الاطفال في محافظة الشمال فما هي التبعات؟
أنتم أيضا يمكنكم مشاركتنا قصصكم من قطاع غزة عبر تطبيق الواتس آب على رقم 00201011130909 ، كما يمكنكم الإدلاء برأيكم فيما تستمعون إليه وكذلك طمأنة احبائكم داخل غزة وخارجها من خلال التواصل معنا على الرقم ذاته.
في انتظار تفاعلكم معنا، ولا تنسوا الاشتراك في صفحة البرنامج على منصة بودكاست المفضلة لديكم.
كما يمكنكم متابعة الحلقات عبر موقعنا الإلكتروني https://www.bbc.com/arabic/topics/cljddp5lw0dt
كان معكم في إدارة التحرير إبراهيم خليل، في الإعداد محمد عبد الجواد ، في الإخراج نغم إسماعيل وفي هندسة الصوت أيمن محسن وهذه نرمين الذهبي.
#غزة_اليوم
#غزة_الآن
#شمال_غزة
#تطعيم_شلل_الاطفال
#بيت_لاهيا
ضيفنا في الاستوديو الشاب الغزي محمد زين الدين، من حي الرمال شمال قطاع غزة، كان يعمل في مجال الإعلام في إحدى الدول الخليجية لكنه فضل العودة للقطاع قبل سنوات قليلة من الحرب .
كان يقطن هو وأسرته في بيت العائلة وهو بيت ذو طراز أثري حيث يعود لثلاثينات القرن الماضي. يحكي محمد عن بيته الذي تحول من مكان...
Published 11/14/24
أمل أكرم ضيفتنا في الاستوديو اليوم، وهي مدرسة لغة إنجليزية، نزحت ثلاث مرات ، وأصعب لحظة مرت عليها حين علمت بمقتل عمتها وعائلتها المكونة من ٢٥ فرداً.
تقول أمل إنها اختبأت حين نزحت من البريج الوسطى، في مدرسة تعليمية تحولت لمركز لإيواء آلاف النازحين، وكانت تفقد الوعي كلما سمعت قنابل صوتية تلقى...
Published 11/13/24