غزة اليوم: "إبرة بنج " هكذا وصفت شقيقة ضيفتنا في الاستوديو لمفاوضات وقف اطلاق النار
Listen now
Description
ضيفتنا في الاستوديو من غزة السيدة هداية فضل تحكي لنا كيف تمنت لو أن مفاوضات وقف اطلاق نار نجحت قبل موت أبيها ولو بيوم واحد. السيدة هداية وهي من سكان تل الهوى، أم لثمانية أبناء ولدين وست بنات، خسرت بيتها في الحرب واصيبت بحروق كبيرة في قصف منزل مجاور لها تروى لنا أثار الحرب التي تراها كل يوم على حياة أبنائها. وفي اليوم الثامن والثمانين بعد الثلاثمائة من عمر الحرب وبينما تتواصل العملية العسكرية الإسرائيلية في شمال القطاع القصف ستمر كذلك على مدينة غزة ووسط القطاع وبينما تبدأ في العاصمة القطرية الدوحة مفاوضات جديدة بين مدير المخابرات المركزية الأمريكية ورئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي الموساد، حول سبل إبرام اتفاق "قصير الأمد" لوقف إطلاق النار في غزة كيف بات ينظر الغزيون لهذه المفاوضات . وفصل أخر من تفاصيل الحرب اليومية التي يعيشها اهل القطاع هو اضطرارهم استخدام وسائل نقل بدائية، من عربات الكارو الى السير على الأقدام لمسافات طويلة. ومع وسائل النقل وتعذر وصول الأهالي للمستشفيات الدكتور أحمد الفرا رئيس قسم الأطفال بمجمع ناصر الطبي يطلق مبادرة لعلاج الأطفال بالمجان من خلال استقبال الاستشارات الطبية عبر تطبيقات مواقع التواصل الاجتماعي. أنتم أيضا يمكنكم مشاركتنا قصصكم من قطاع غزة عبر تطبيق الواتس آب على رقم 00201011130909 ، كما يمكنكم الإدلاء برأيكم فيما تستمعون إليه وكذلك طمأنة احبائكم داخل غزة وخارجها من خلال التواصل معنا على الرقم ذاته. كان معكم في حلقة اليوم في إدارة التحرير إبراهيم خليل، في الإعداد محمد جمال، في التقديم نرمين الذهبي، وفي الإخراج محمد جمال وفي هندسة الصوت أيمن محسن #غزة_اليوم #حرب_غزة #مجمع_ناصر_الطبي #تل_الهوى #مفاوضات_وقف_اطلاق_النار
More Episodes
ضيفنا في الاستوديو الشاب الغزي محمد زين الدين، من حي الرمال شمال قطاع غزة، كان يعمل في مجال الإعلام في إحدى الدول الخليجية لكنه فضل العودة للقطاع قبل سنوات قليلة من الحرب . كان يقطن هو وأسرته في بيت العائلة وهو بيت ذو طراز أثري حيث يعود لثلاثينات القرن الماضي. يحكي محمد عن بيته الذي تحول من مكان...
Published 11/14/24
أمل أكرم ضيفتنا في الاستوديو اليوم، وهي مدرسة لغة إنجليزية، نزحت ثلاث مرات ، وأصعب لحظة مرت عليها حين علمت بمقتل عمتها وعائلتها المكونة من ٢٥ فرداً. تقول أمل إنها اختبأت حين نزحت من البريج الوسطى، في مدرسة تعليمية تحولت لمركز لإيواء آلاف النازحين، وكانت تفقد الوعي كلما سمعت قنابل صوتية تلقى...
Published 11/13/24
Published 11/13/24