غزة اليوم: قصف وقتلى بالنصيرات والزوايدة، ولقاء هاتفي بين عمر وخاله بعد انقطاع أربعة أشهر
Description
شن الجيش الاسرائيلي أمس غارات على دير البلح والنصيرات والزوايدة بوسط غزة ما أدى الى مقتل العشرات، وذلك مع مرور اثنين وتسعين يوما بعد الثلاثمائة يوم من الحرب في غزة.
في جباليا شمالا، أكثر من مائة ألف محاصرون وسط أوضاع انسانية مأساوية، وبيت لاهيا تجتر أثار تدمير طابق به مستودع مخزون الأدوية بمستشفى كمال عدوان.
وفي النصيرات وفوق ركام برج المهندسين استدعى أهالي ضحايا قصف البرج قبل عام الذكرى الأولى لفقد ذويهم هناك. ومسعف يروي لحظة انهياره بالمستشفى لما كشف عن وجه جثمان نقله فوجده لأمه.
ومبادرة لتزيين جدران شارع النصر بجداريات مبهجة للترويح عن الأطفال، وضيفنا اليوم فتى من غزة يسعى جاهدا للحصول على الثانوية العامة في عام أو ربما عامين، يقول: لم ترو كل قصص الموت في غزة، رغم محو عائلات من السجلات، والحرب جعلت الصغار كبارا.
أنتم أيضا يمكنكم مشاركتنا قصصكم من قطاع غزة عبر تطبيق الواتس آب على رقم 00201011130909 ، كما يمكنكم الإدلاء برأيكم فيما تستمعون إليه وكذلك طمأنة أحبائكم داخل غزة وخارجها من خلال التواصل معنا على الرقم ذاته.
معكم في إدارة التحرير إبراهيم خليل، في التقديم خليل فهمي، في الإعداد محمد عبد الجواد، في الإخراج آمنة خليل وفي هندسة الصوت طارق يحيى.
ضيفنا في الاستوديو الشاب الغزي محمد زين الدين، من حي الرمال شمال قطاع غزة، كان يعمل في مجال الإعلام في إحدى الدول الخليجية لكنه فضل العودة للقطاع قبل سنوات قليلة من الحرب .
كان يقطن هو وأسرته في بيت العائلة وهو بيت ذو طراز أثري حيث يعود لثلاثينات القرن الماضي. يحكي محمد عن بيته الذي تحول من مكان...
Published 11/14/24
أمل أكرم ضيفتنا في الاستوديو اليوم، وهي مدرسة لغة إنجليزية، نزحت ثلاث مرات ، وأصعب لحظة مرت عليها حين علمت بمقتل عمتها وعائلتها المكونة من ٢٥ فرداً.
تقول أمل إنها اختبأت حين نزحت من البريج الوسطى، في مدرسة تعليمية تحولت لمركز لإيواء آلاف النازحين، وكانت تفقد الوعي كلما سمعت قنابل صوتية تلقى...
Published 11/13/24