غزة اليوم: نساء غزة يلجأن إلى قص شعر الرأس لشح مواد النظافة الشخصية.
Description
في اليوم التاسع والتسعين بعد ثلاثمائة يوم من الحرب في غزة، معنا بالأستوديو ضيفة لعلها نموذج لأمهات كثر شوهدن على مدار شهور تلك الحرب على شاشات التلفزة وعبر صور الفيديو وهن إما يشيعن، أو ينتحبن، أو يبحثن وسط الركام، أو يبتهلن إلى السماء، لحظة فقد ابن أو أبناء لهن عقب قصف مدمر...رولا علي حسن من تل الهوى أم لثمانية فقدت ثلاثة منهم في تلك الحرب، قبل أن تتمكن من النزوح مع زوجها والباقين من الأبناء والبنات. المفقودون بقيت ذكراهم مع أسرة باتت تشعر أن للموت مذاقاً يساوي طعم الأمل في الحياة.
وفي حلقة اليوم نتابع آخر التطورات الميدانية في أنحاء غزة، بعد ساعات من استهداف مدرسة شحيبر التي كانت تتبع وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين التابعة للأمم المتحدة (الأونروا) في مخيم الشاطيء غربي غزة، ولجوء نساء غزة إلى قص شعورهن بسبب شح مواد التنظيف والعناية بالشعر. والعودة في مواصي خان يونس إلى تعليم الدبكة الفلسطينية لزيادة تعلق الصغار بتراث أجدادهم ولتخفيف أهوال الحرب عليهم.
أنتم أيضا يمكنكم مشاركتنا قصصكم من قطاع غزة عبر تطبيق الواتس آب على أي من الرقمين:
00201011130909 ، ورقم 00447590183554
كما يمكنكم الإدلاء برأيكم فيما تستمعون إليه وكذلك طمأنة أحبائكم داخل غزة وخارجها من خلال التواصل معنا على الرقمين ذاتهما.
في انتظار تفاعلكم معنا، ولا تنسوا الاشتراك في صفحة البرنامج على منصة بودكاست المفضلة لديكم.
وإلى هنا نصل إلى ختام حلقة اليوم .. وغداً نلقاكم وحلقة جديدة من بودكاست "غزة اليوم"
معكم في إدارة التحرير إبراهيم خليل، في الإعداد مروة جمال ، في الإخراج آمنة خليل وفي هندسة الصوت طارق يحيى وكنت معكم: خليل فهمي، تحية لكم وإلى اللقاء.
#غزة_اليوم
#غزة_الآن
#حرب_غزة
#تل_الهوى
#مدرسة _شحيبر
#مخيم_الشاطيء
#مواصي_خان_يونس
#خان_يونس
#تل_الهوى
ضيفنا في الاستوديو الشاب الغزي محمد زين الدين، من حي الرمال شمال قطاع غزة، كان يعمل في مجال الإعلام في إحدى الدول الخليجية لكنه فضل العودة للقطاع قبل سنوات قليلة من الحرب .
كان يقطن هو وأسرته في بيت العائلة وهو بيت ذو طراز أثري حيث يعود لثلاثينات القرن الماضي. يحكي محمد عن بيته الذي تحول من مكان...
Published 11/14/24
أمل أكرم ضيفتنا في الاستوديو اليوم، وهي مدرسة لغة إنجليزية، نزحت ثلاث مرات ، وأصعب لحظة مرت عليها حين علمت بمقتل عمتها وعائلتها المكونة من ٢٥ فرداً.
تقول أمل إنها اختبأت حين نزحت من البريج الوسطى، في مدرسة تعليمية تحولت لمركز لإيواء آلاف النازحين، وكانت تفقد الوعي كلما سمعت قنابل صوتية تلقى...
Published 11/13/24