غزة اليوم: "ابن عمي ظل حيا بين جثث عائلته لـثلاثة أيام " ضيفنا في الاستديو تامر الخالدي.
Description
ضيفنا في الاستديو.. تامر الخالدي من أبناء مدينة غزة كان تاجرا في مجال أدوات التجميل وكذلك صاحب مركز تجميل متخصص. أب لثلاثة أبناء، الأكبر 13 عاما والأصغر 4 سنوات. يحكي لنا الخالدي كيف توفيت والدته قبل أقل من أسبوعين بسبب نقص الرعاية الصحية خلال نزوحها في خان يونس. ويتذكر ابن عمه الذي بقي حيا لثلاثة أيام بين جثث عائلته، ترى هل تجاوز هذه الصدمة؟
وفي اليوم الأول بعد الأربعمائة يشتد القصف الإسرائيلي على جباليا مخلفا عشرات القتلى والمصابين، مع استمرار العملية العسكرية المكثفة في الشمال.
وما بين الجوع والقصف والنزوح، كيف عاش أهل القطاع أربعمائة يوم من الحرب؟
ومع إعلان المكتب الحكومي في غزة أن نحو 1367 عائلة قد قتل أفرادها، ماذا عمن بقى وصار يحمل لقب "الناجي الوحيد"؟ وكيف تمر الأيام على هؤلاء الناجين؟ وكيف يتعايشون مع صدمة الفقد والوحدة؟
وفي خان يونس نازح يحمل على عاتقه زيارة غيره من النازحين للاطمئنان عليهم وإشعارهم أنهم ليسوا بمفردهم في هذه المحنة حاملا معه شعار "طمنونا عنكم".
أنتم أيضا يمكنكم مشاركتنا قصصكم من قطاع غزة عبر تطبيق الواتس آب على أي من الرقمين:
00201011130909 ، ورقم 00447590183554
كما يمكنكم الإدلاء برأيكم فيما تستمعون إليه وكذلك طمأنة أحبائكم داخل غزة وخارجها من خلال التواصل معنا على الرقمين ذاتهما.
في انتظار تفاعلكم معنا، ولا تنسوا الاشتراك في صفحة البرنامج على منصة بودكاست المفضلة لديكم، كما يمكنكم متابعة الحلقات عبر موقعنا الإلكتروني https://www.bbc.com/arabic/topics/cljddp5lw0dt
كان معكم في إدارة التحرير: إبراهيم خليل، في الإعداد: مروة جمال ، في الإخراج: نغم إسماعيل، وفي هندسة الصوت: أيمن محسن، وفي التقديم :نرمين الذهبي.
#غزة_اليوم
#غزة_الآن
#حرب_غزة
#جباليا
#خان_يونس
ضيفنا في الاستوديو الشاب الغزي محمد زين الدين، من حي الرمال شمال قطاع غزة، كان يعمل في مجال الإعلام في إحدى الدول الخليجية لكنه فضل العودة للقطاع قبل سنوات قليلة من الحرب .
كان يقطن هو وأسرته في بيت العائلة وهو بيت ذو طراز أثري حيث يعود لثلاثينات القرن الماضي. يحكي محمد عن بيته الذي تحول من مكان...
Published 11/14/24
أمل أكرم ضيفتنا في الاستوديو اليوم، وهي مدرسة لغة إنجليزية، نزحت ثلاث مرات ، وأصعب لحظة مرت عليها حين علمت بمقتل عمتها وعائلتها المكونة من ٢٥ فرداً.
تقول أمل إنها اختبأت حين نزحت من البريج الوسطى، في مدرسة تعليمية تحولت لمركز لإيواء آلاف النازحين، وكانت تفقد الوعي كلما سمعت قنابل صوتية تلقى...
Published 11/13/24