في شوارع نيو اورلينز بيبدأ قاتل جديد يظهر و يروع المدينه كلها، علامته المميزه هي الفاس الدمويه اللي بيسبها في مكان الجريمه،  طريقة عمل القاتل محيره، كان بيخترق المنازل في الليل وبيهاجم ضحاياه بوحشية باستخدام الفأس، كل جريمة كان فيها توقيعه الوحشي اللي خلى الناس في المدينة كلها على أعصابها والشرطة مش عارفة تحل اللغز. في القضيه دي بنكشف الستار عن القصة المظلمة والغامضة لسفاح الفأس في نيو أورلينز.

في البدايه كانوا سبعه، و بردو في البدايه كانوا متحمسين لرحله تسلق الجبل، البدايه كانت مليانه بالحماس، و لكن قي النهايه كانت واحده بس اللي نجت منهم، و كانت النهاية لما مجموعه من الناس لاقوها طالعه من الغابة و هي غرقانه دم و مش بتتكلم، يا تري ايه اللي حصل في مرتفعات جبل هامار دابان؟.

في منتصف الليل و بينما كانت عائلة سودر نايمين في الدور العلوي من بيتهم، فجاه بدا المنزل بالاشتعال و في نفس الوقت ده اختفي ٣ من أطفالهم بشكل غريب، اهلا بكم في قضيه عائله سودر الغامضه.

القضيه المعروفه بقضيه الموتي السائرون، في صباح يوم من ايام شهر اغسطس سنه ١٩١٥ و خلال الحرب العالمية الاولي بص فلاديمير كوتلنسكي من ورا جدران قلعه اوسوفيتش، و قدامه كان نفس المشهد اللي بيشوفه كل يوم من ست شهور، و لكنه لما ركز لاحظ ان في مجموعه صغيره من الجنود الألمان في الخندق اللي قدام القلعه بيتصرفوا بطريقه غريبه، كانوا بيبصوا علي الأرض و بعد كده بيبصوا للسما، و اللي فلاديمير مكانش يعرفوا ان في خلال وقت قصير كان هيشهد واحد من اغرب و ارعب الاحداث في تاريخ البشريه. هترجع قصص ميز بعد اجازه...

في القضيه دي هنتكلم فيها عن واحد من اكتر المجرمين غموضا في تاريخ البشريه، القاتل زودياك، القاتل اللي اجتاح منطقة خليج سان فرانسيسكو في ستينيات القرن الماضي بموجة من الرعب،هنتكلم عن طرقه المريبة والغامضة في ارتكاب جرائمه المروعة، وكيف تفادى العدالة وابتعد عن أصابع الشرطة للأبد.

في ليله من ليالي شهر نوفمبر من سنه ١٩٧١ و علي متن واحده من الطائرات، واحد من الركاب سلم ورقه للمضيفه، و هي بتقراها عرفت ان رحلتهم هتتغير للأبد، اهلا بكم في القضيه اللي بتعد واحده من اصعب قضايا مكتب التحقيق الفيدرالي علي مر التاريخ.

في صباح يوم من ايام شهر ابريل سنه ١٩٧٩ صحي سكان مدينه بيترتن علي اخبار غير عاديه، و هي ان عمده المدينه اختفت بشكل مفاجئ، و كانت الصدمه الغريبه هي المكان اللي لاقوها فيه.

بعد انتهاء مباراه كده القدم في سنه ١٩٠٠ و اللي كانت بتتلعب في استاد ضخم في واحده من المدن الصغيره، خرج الجمهور بعد المباراه و لكنهم اتفاجئوا لما لاقوا عربيات الأسعاف و عدد كبير من الناس اللي بتصرخ و مجموعه جثث علي الرصيف، القضيه بتحكي عن ابشع حادثه في تاريخ الرياضه، و علي عكس اللي ممكن يختر في بال اي حد فالحادث مكانش ليه علاقه باللاعبين و مكانش حتي في اي مكان رياضي.

بعد بلاغ الجيران باصوات غريبه طالعه من البيت اللي جنبهم، بدأ ضابطين الشرطه التوجه للبيت لكشف الحقيقه، و بعد دخولهم البيت اكتشفوا ان المياه كانت في كل مكان، و بدأوا يتتبعوا مصدرها و اللي كان جي من غرفه معينه، و لكن لما دخلوا الغرفه كانت المفاجاة.

ممكن نقول اننا سمعنا عن كل القتله المتسلسلين قبل كده، الأحداث العنيفه و تحقيقات الشرطه الصعبه و الغموض، و لكن القضيه دي مختلفه تماما، فالقاتل المتسلسل هنا عنده ٨ سنين بس.

في سنه ١٩٩٤ تم ارسال ام لطفلين لغرفه الطوارئ، و بمجرد وصولها بدأ الفريق الطبي شغله المعتاد علشان ينقذوها، و لكن اللي مكانوش يعرفوه ان المره دي هتكون مختلفه تمامًا عن اي حاجه يعرفوها، و بعد دقايق من دخول الحاله لغرفه الطوارئ تم أخلاء المستشفي بالكامل.

قضيه غامضه استهدفت مصنعي الحلوي في اليابان، حلوي مسمومه في المحلات و مين هو الوحش ذو الواحد و عشرين وجه، اهلا بكم في الموسم الثالث من قصص ميز.

في سنه ١٩٨٩ بدأ برنامج تليفزيوني عن الجرايم يتذاع في البرازيل و كان بيعرض كميه الجرايم البشعه اللي بتحصل في المنطقه بسبب العصابات،و بسرعه بقي أشهر برنامج في البلد كلها و اصبح مذيع البرنامج واحد من اشهر الشخصيات في البلد، و لكن لما الشرطه عرفت اللي بيحصل خلف الكواليس البرازيل كلها اتصدمت، اهلا بيكم في الحلقه الاخيره من الموسم التاني من قصص ميز

لو القضيه دي كانت سيناريو لفيلم رعب محدش كان هيصدقها و كانوا هيقولوا ان المخرج مزودها، لكن الحقيقه هي ان القضيه دي حصلت علي أرض الواقع بكل احداثها الغريبه اللي بدات لما الأختين من عيله أندروز بدأوا يسمعوا اصوات من داخل الجدران 

عجوز وحيده عايشه في منزل لوحدها و علاقتها بالجيران ضعيفه، و في يوم لما واحد من الجيران راح يسأل عليها كانت المفاجاة، قضيه غامضه و حزينه بنهايه غير متوقعه

راجل وحيد في الستينات من العمر قرر يحمي بيته بنفسه من اللص المحترف اللي بيحاول يسرقه، و لكن لما الشرطه اكتشفوا الحقيقه كانت اغرب بكتير مما تخيله و القضيه وصلت للصحف العالميه 

في سنه ١٩٨٨ في ولايه فلوريدا نادله بدأت مناوبه الشغل في واحد من المطاعم المحليه في المدينه، و لما كانت في الشغل فجأة بدأت تحس ان ضربات قلبها زادت بشكل كبير بالرغم من انها مكانتش بتعمل اي مجهود، و بسرعه راحت قعدت علشان ترتاح و لكن ضربات قلبها فضلت في ازدياد و بدأت تحس بتنميل في ايديها و رجليها، و هنا عرفت انها بتعاني من نوبه قلبيه، و لكن في الحقيقه الموضوع كان اكبر من كده بكتير، القضيه هي واحده من اصعب القضايا في تاريخ الشرطه و اكثرهم تعقيداً و اللي كان ليها نهايه غير متوقعه تماما و لم تختر...

في خلال عاصفه تلجيه في سنه ١٩٨٢ واحد من الركاب علي متن الطائرة اللي كانت بتمر بجانب جبل في ولايه كلورادو بص من خلال الشباك اللي جنبه و شاف حاجه غريبه علي قمه الجبل، و لما السلطات وصلوا للمكان ده بعد البلاغ عن اللي الراجل شافه مكانوش مصدقين نفسهم من اللي لاقوه هناك

زوجين قرروا يبيعوا بيتهم و يشتروا يخت علشان يقضوا فيه باقي حياتهم، و بعد فتره من حياه البحر قرروا يبيعوا اليخت لظروف عائلية، و لكنهم اختفوا تماما قبل ما يخلصوا الصفقه، اختفائهم حير الشرطه و لكن بعد تحقيق طويل وصلوا للحقيقه الغامضه لسبب اختفائهم و كانت المفاجاة 

في سنه ٢٠٠٠ مجموعه من الغواصين عثروا علي ورقه سريه في قاع المحيط الشمالي المتجمد، و لما فتحوا الورقه لاقوا انها بتحكي واحده من اكتر القصص المأساوية اللي ممكن يتخيلوها

قضيه اتعرفت بأشهر لغز في التاريخ الامريكي، مستعمره كامله اختفت بدون اي اثر و كل اللي سابوه وراهم هي كلمه واحده محفوره علي شجره، السؤال هو ازاي كل الناس دول اختفوا بدون اي اثر ؟، و هل فعلًا السر ورا  اللغز ده هي كائنات من كوكب تاني ؟

في سنه ٢٠١٤، مجموعه من الأشخاص اكتشفوا مخزن كبير محاوط بأسلاك شائكة في نص واحده من الغابات في نيجيريا، و لما دخلوا المخزن اكتشفوا الرعب الحقيقي اللي مش من الممكن ان حد يتخيله، القضيه مش بس هزت نيجيريا انما هزت العالم كله و كشفت عن كميه الرعب في الجانب المظلم من النفس البشريه تنويه، دي هي الحلقه الاخيره قبل اجازة منتصف الموسم، اما بالنسبه للحلقة الجديده هتكون يوم الخميس١٩ يناير الساعه ٩ انشالله 

شابه عايشه في مدينه بجانب نهر الراين قررت انها تروح تكمل دراستها في نيويورك، ولكن قبل ما تسافر قررت انها تشارك في المخيم الصيفي في مدينتها كنوع من توديع المكان، و لكنها مكانتش عارفه انها هتقابل أسوأ كابوس في حياتها، قضيه غريبه خرج فيها الكابوس لأرض الواقع

طالب جامعي شغال كمصور لاحدي الجرايد في مدينه كرانبروك و اللي من طبعها الهدوء و معظم الناس فيها عارفين بعض ، و في يوم حصلت حادثة بشعه غيرت هدوء المدينه ، و لما الطالب راح علشان يصور الحادثة مكانش يعرف ان الصور اللي صورها هتغير حياته 

راجل متمرس في الحياه في الطبيعة قرر ياخد بناته الاتنين و يروحوا رحله تخيم ، و لكنهم عمرهم ما تخيلوا النهايه البشعه للرحله دي ، قضيه ماساوية وقعت احداثها في مدينه ماليبو