بناها الملك لودفيك الثاني ليعيش فيها أحلامه الموسيقية والمعمارية، حيث جسّدت غرفها وقاعاتها أروع إبداعات ريتشارد فاغنر، لكنها كانت السبب الرئيس في عزله وتحييده.
على رغم حداثة عهده عاصر قصر الهضبة في البرازيل أكثر المراحل أهميةً في تاريخ البلاد. فكان مقراً لقرارات فاصلة رسمت ملامح الحكومة الجديدة وسياساتها، إلى أن أصبح رمز المدينة وأشهر مبنى فيها.