تزور لما رباح منزل العاملة المنزلية الفلبينية «هانا»، التي اكتسبت لقب «الصلبة» خلال عملها في الأردن، وتحولها إلى سندٍ للعاملات الفلبينيات من حولها.
نسمع عن رحلتها المشوقة بين الفلبين، وعدّة بيوتٍ في الأردن، وصولًا إلى منزلها الخاص الذي تعيش فيه مستقلّةً دون كفيل، حيث تستضيف صديقاتها العاملات أسبوعيًّا لتعاملهن «كالملكات».
هذه الحلقة هي الجزء الأول من سلسلة قصيرة عن العاملات المنزليات في الوطن العربي، وفي الأردن والسعودية تحديدًا.
لديك قصة؟
يمكنك اقتراح قصة لبودكاست أصوات من خلال مراسلتنا على:
[email protected]
See omnystudio.com/listener for privacy information.