للأغنية السعودية مكانة كبيرة واحترام من السعوديين، فنان مثل محمد عبده أو طلال مداح يشار لهما دائمًا بالفن والاحترام. ولكن، هل هذه هي فقط الأغنية السعودية؟ وحتى مع عبادي الجوهر وراشد الماجد؟ أغلبها تصب في قالب عاطفي ذو لحن وكلمات لنفس المعنى.
ماذا عن النوع الأخر من الأغاني، مثل الراب مثلًا أو الشيلات. دائمًا ما يتم استقصاء الشيلات من مشهد الغناء السعودي وسابقًا استقصي مغني الراب كلاش من المشهد. هل الأغنية تقتصر على نوع واحد فقط؟ وكل ما هو غيره ليس بفن؟
في أميركا مثلًا تجد العديد من أنواع الأغاني بين البوب والهيب هوب والبديل والبلوز والرقص وغيرهم الكثير، وكل فنان هو فنان وله جمهوره الخاص حتى لو لم يكن الأشهر والأكثر مبيعًا. وحتى على مستوى الأغنية العربية، هناك العديد من المحاولات مثل الأغاني الشعبية في مصر وفرق الهيب هوب الحديث.
نعم الأغنية السعودية ناجحة، ولكن هل فشلت في أن تكون منوعة؟
الحلقة “108” من بودكاست أرباع مع عبدالله العزاز عن سبب فشل تنوع الأغنية السعودية.
شكرًا لكم على 1,000,000 استماع! يهمنا فعلًا تقييمكم بودكاست على iTunes، وتستطيع أن تقترح ضيف ل بودكاست أرباع بمراسلة الوليد على بريده الإلكتروني:
[email protected]
تستطيع أن تستمع للحلقة من خلال تطبيقات البودكاست على هاتف المحمول. نرشّح الاستماع للبودكاست عبر تطبيق Apple Podcasts على iPhone، وتطبيق Google Podcasts على أندرويد.
الروابط:
@abdallahAlAzzaz - عبدالله على تويتر
الأغنية السعودية حبيسة اللا-إبداع - مقالة عبدالله على ثمانية
من نوامسينا أثناء العمل - قائمة تشغيل أغاني ثمانية على سبوتفاي