هناك أكثر من 3,6 مليار متابع كرة قدم حول العالم! أي ما يقارب نصف سكان الأرض! ما الدافع الذي يجعل هذا الكم من المتابعين أن يشاهدوا مجموعة لاعبين يجرون خلف كرة جلدية؟ -إن صح التعبير 😅-
الرياضات بأشكالها المختلفة، كرة السلة، التنس، الملاكمة. خلفها محرك اقتصادي ضخم، يضخ الأموال والدعايات ويحفز الإعلام والجماهير ليستهلكوا أكثر، لتنمو ”العجلة الرياضية“ ويربح المستثمرين بالتأكيد. ولكن، ما هو السبب الحقيقي الذي يفسّر انتماء الجماهير لأنديتهم المفضلة، أو حب بعضهم للرياضة بشكل جنوني حتى ولو كانت الخسارة هي النتيجة المعتادة.
الرياضة وكرة القدم تحديدًا مليئة بقصص إنسانية وصل أثرها لما هو أكبر من الرياضة، مثل مواقف محمد علي ودروگبا، أو الأثر والتغيير التي تنتجه اللعبة على ممارسيها ومتابعيها، والكثير. هذه القصص هي أحد أهم أسباب تعلق الناس بالرياضة. لتثبت بالتأكيد، أنها أكثر من مجرد لعبة.
الحلقة “111” من بودكاست أرباع مع عصام محمود، وحديث شيق عن قصص كروية تفسر حب الجماهير لكرة القدم.
شكرًا لكم على 1,000,000 استماع! يهمنا فعلًا تقييمكم بودكاست على iTunes، وتستطيع أن تقترح ضيف ل بودكاست أرباع بمراسلة الوليد على بريده الإلكتروني:
[email protected]
تستطيع أن تستمع للحلقة من خلال تطبيقات البودكاست على هاتف المحمول. نرشّح الاستماع للبودكاست عبر تطبيق Apple Podcasts على iPhone، وتطبيق Google Podcasts على أندرويد.
الروابط:
@messamz - محمود على تويتر
قواعد عشق كرة القدم الأربعون - مقالة محمود على ثمانية
See omnystudio.com/listener for privacy information.