Description
العلاقة بين الابتسامة و السعادة
تقدر تسعد نفسك و تسعد الأخرين ؟
و الموضوع هو: كيف تسعد نفسك وتسعد الأخرين في نفس الوقت ؟ في خطوة واحدة
نظريا الكلام سهل، و لكن في التنفيذ لا نجد ذلك، ممكن لأننا لا نركز في ذلك – من الأصل
سنقوم بتجربة جديدة، مجرد تجربة، سنجعل 3 يبتسمون "اليوم"
اليوم و ليس غدا
سهلة؟ أو صعبة ؟
لو صعبة، ممكن نحاول – مجرد محاولة – نجعلهم يبتسمون اليوم، و ننكد عليهم غدا
الفكرة أن نجعل 3 يبتسمون – أني أفكر 3 مرات في اسعاد 3 أشخاص، و نرى رد الفعل
رد الفعل على نفسي – و ليس عليهم
السؤال: كيف أجعلهم يبتسموا ؟
و غالبا يحيط بنا أناس مكشرين – و أحيانا يكونوا مستفزين، و يحاولوا مضايقتك
فماذا أفعل ؟
الأشخاص الذين يحاولون أن يكونوا لطفاء مع الناس أكتر، ليست أن يجعلهم يقهقهون من الضحك،
مجرد الابتسامة و الاستماع الجيد، الاستماع الإيجابي، الانتباه أثناء حديثهم
أصل الموضوع، أن نجعل 3 يبتسموا – اليوم – و قد أنكد عليهم غدا، لو لم أجد نتيجة
الفكرة أن أحاول أسعد الأخرين – كيف أفعل ذلك ؟
سهلة جدا- لو أحدهم فعل شيئا جيدا – أقول له – حلو جدا - ......
أو أنه شيء جيد أنك فعلت هذا – و نصف ابتسامة على وجهي – ليس من الضروري أن أكون مبهورا بما فعل – و قد يكون ما فعله ليس بهذه الجودة – مجرد أن أكون مبتسما في وجهه
في الحياة اليومية، وارد أن تجد أحدهم قادما في طريقك، ممكن توسع له الطريق، لن تتعطل كثيرا، و لكن مع ابتسامة صغيرة – ستتغير الأشياء
يوجد أشخاص، عندما تفعل معهم ذلك، يبدأوا في القلق، و الإحساس أن هناك شيء مريب،
ليسوا موضوعك، أفعل خطوتك الإيجابية، و لا تهتم بالنتيجة ، لن يكون هناك فرق فعلي
أخر اليوم، أسأل نفسك، هل حدث تحسن، لك، أو أنك تحسي أنك افضل ؟ هل تمكنت من توصيل شيء إيجابي لمن حولك، أو لا ؟
كلمة صباح الخير، بوجه مفرود أو مبتسم، يكون لها تأثير هائل عادة – تجعل هناك قبول لليوم