كانت نهاية القرن التاسع عشر تقريبًا، وناثانيال نورث، بحار متواضع في البحرية الملكية، يقف على جسر سفينة حربية إنجليزية في البحر الكاريبي. غير راض عن وضعه، يتمنى ناثانيال أن يكون قرصانًا ويطارد ثروة السفن بين أوروبا والعالم الجديد. في يوم من الأيام، وبينما كان الطاقم مشغولًا، يستغل ناثانيال الفرصة ويسبح إلى الشاطئ القريب، عازمًا على استعادة حريته. بعد ساعات من السباحة، ينهار على الشاطئ، يحدق في السفينة التي لاذ منها للتو. هذا هو بداية حياة جديدة كبحار، ستقوده إلى الرحلة عبر بحار الشرق. أداء...

كانت بداية عام 1718 عندما قام إدوارد إنجلاند، القرصان الذي اكتسب شهرة داخل مجتمع القراصنة، بالإبحار مع طاقم صغير على سفينة صغيرة، بعد رفضه لعفو الملك. إدوارد، الذي كان بحارًا في البحرية التجارية قبل أن يصبح قرصانًا، كان عازمًا على متابعة مصيره في المحيطات العالية. أداء وتقديم: عدل بارباع كتابة النص الأصلي: جاسبارد والت تحرير وتوطين: عمرو عطية هندسة الصوت: بشار النجار

فبراير ١٦٨٨ عندما وجد ماثورين ديمارستز نفسه واقف على سطح السفينة الفرنسية "سانت روز" جنوبًا من سانتو دومينغو. كان البحارة السبعين على متن السفينة يحتفلون بحريتهم بعد هروب جريء من البحرية الفرنسية قبل ٤٨ ساعة. بالنسبة لهؤلاء القراصنة، كانت الحرية كل شيء، واليوم كانوا حرين مرة أخرى. بالنسبة لمساعد الكابتن ديمارستز، كان هذا مجرد بداية مغامرته في القرصنة التي ستأخذه عبر العالم. أداء وتقديم: عدل بارباع كتابة النص الأصلي: جاسبارد والت تحرير وتوطين: عمرو عطية هندسة الصوت: بشار النجار

ديسمبر ١٧٠٧، كان كانهوجي أنجري يقف على قمة ممشى الأسوار في قلعة بحرية يديرها، يتطلع إلى بحر العرب. تم تعيينه للتو رئيسًا للبحرية من قبل ملك إمبراطورية ماراثا، مما منحه السيطرة الكاملة على الأسطول وجميع الحصون والبنية التحتية على طول ساحل الإمبراطورية. .بقوة ضرب مخافة من قبل قوى أوروبا، كان كانهوجي مصمم أن يصبح واحدًا من أقوى رؤساء العصابات على الإطلاق في المحيط الهندي. سلسلة بودكاست جديدة من يوبيسوفت من إنتاج براديسو ميديا وتريانجل ميديا هاوس أداء وتقديم: عدل بارباع كتابة النص...

أنت لا تولد قرصاناً، وإنما تصبح واحداً. هذا الشعار شكل حياة وليام كيد الصاخبة. ظن القبطان الإنجليزي أن بإمكانه تحقيق الثروات في البرزخ ما بين الارتزاق والقرصنة، لكن كان للقدر الكلمة الأخيرة. في منصبه كقائد لبعثة في المحيط الهندي، توالت المصائب على كاهل القبطان كيد حتى اغرقته الديون، فاتجه للقرصنة كطوق نجاة، حتى لو كان المقابل هو حبل المشنقة.

بين القراصنة، اللقب يصنع الاسطورة. كان المحارب المغوار و البحار العتيد أوليفييه ليفاسور، معروف بين أقرانه بـ"الباز". سمعة هذا القبطان الفرنسي كانت مبنية على هجومه العنيف على فريسته والقضاء عليها بسرعة البرق. لكن في الواقع، دوماً ما كان هذا الهجوم مدروس وهو ما ساعده في الاستيلاء على أكبر كنز في تاريخ القراصنة.

في نهاية القرن السابع عشر، جاب القرصنة مياه الكاريبي الدافئة. وعندما صغر هذا الركن من العالم على طموحاتهم العملاقة، وجه احدهم بوصلته إلى الشرق... توماس تو، قرصان للايجار في بداية مسيرته، أصبح واحد من أوائل القراصنة الذين أبحروا للمحيط الهندي. أغرته مخازين من التوابل و الذهب و الأحجار الكريمة على متن سفن المغول، فانطلق في مسار جديد وهو "درب القراصنة." مسار محمل بالكنوز والأمل... والكثير من الدماء. سلسلة بودكاست جديدة من يوبيسوفت من إنتاج براديسو ميديا وتريانجل ميديا هاوس

كابتن لضابط في البحرية الملكية، كان مقدرًا لهنري إيفري أن يعيش حياته في خدمة التاج البريطاني. على متن السفن العسكرية، كان مقدراً له أن يعيش التعاسة المادية والمعنوية. وبعد سنوات من الشقاء انهكت كاهله، قاد ايفري حركة تمرد وإستولى على السفينة. وكانت هذه بداية مسيرته الأسطورية كقرصان. المسيرة التي وصلت به حتى البحر الأحمر، ساحة نزال سجلت بعض من أكثر المعارك إثارة في التاريخ.