هذا العدد يسلط الضوء على أكثر من قصة، مستجدات الوضع الإنساني في غزة، وتفاعلات رواد السوشل ميديا العرب مع يوم الحب، المناوشات الكلامية من مشجعي الأردن وقطر، والهجوم على ماجدة الرومي.

غزة التي ترزح تحت وطأة حرب لم يشهد الغزيون لها مثيلاً للشهر الرابع.. آخر الأخبار تتحدث عن تبلور هدنة طويلة الأمد مقارنة بتلك التي انقضت بسبعة أيام في نوفمبر الفائت.

نحن على مشارف الشهر الرابع من الحرب في قطاع غزة.. ثلث سنة من قصف واقتحمات وشلالات دماء وألم لا ينتهي على شعب غزة.

لا تزال فصول المعاناة مستمرة في قطاع غزة للشهر الرابع، فيما أثار فيديو لفأر في مختبر صيني الذعر لدى رواد السوشل ميديا، كما حظي إعلان اعتزال زعيم الكوميديا العربية باهتمام كبير على السوشل ميديا.

3 قصة أساسية رسمت ملامح هذا العدد، أولها استعراض للوضع الإنساني في قطاع غزة، ومن ثم مواكبة التفاعل مع فوز ترامب في ولاية أيوا، ومن ثم تغريدة لماسك دافع فيها عن النقد وحسابات البارودي.

مؤثرو السوشل ميديا ظهروا بقوة في حرب غزة وللأمانة كان لهم دور مهم في إثراء تغطية الحرب، في هذا العدد من وسوم فتحنا النقاش حول هذه الظاهرة مع صانع المحتوى محمد خالد.

الحرب في غزة تعبر من عام إلى عام، والسوشيال ميديا متهم في تونس برفع معدلات الطلاق، وشيرين لم تسئ للعراق.

عام ألفين وثلاثة وعشرين على السوشل ميديا في الفضاء العربي في دردشة مع الإنفلونسر محمد خالد.

غزة أخطر مكان في العالم على الأطفال، وعودة عبود الأيست كوفي، والسودان خارج التغطي، وقضية نيرة أشرف إلى الواجهة عبر شقيقتها.. أبرز ملامح عدد وسوم لهذا الأسبوع.

لقاء مع الإنفلونسر إياد شعشاعة الذي تناول في محتواه الحرب في غزة، وهو الذي كان يركز على قضايا كالبيئة والاستدامة.

رصد تفاعلات رواد السوشيال ميديا في أعقاب هدنة غزة وأبرز المقاطع التي تم تداولها على نطاق واسع، عاكسة الوضع الإنساني للفلسطينيين.

غزة التي ينهشها الموت.. عصية على الفناء.. ولا تزال قادرة على إنتاج الحب والحياة. عدد نستعرض فيه حصاد أسبوع من التفاعل مع حرب غزة على السوشيال ميديا.

بالأمل الذي احترفوا صناعته طيلة عقود يقاوم الغزيون ألم حرب تشنّ عليهم للأسبوع السابع.. هذه خلاصة رصد تفاعلات الناس على السوشل ميديا، واستعراض لأبراز المقاطع التي تم تدوالها.

تباريح القطاع في الشهر الثاني للحرب، وبرهات الأمل التي يجترحها تحت أزيز الرصاص، نستعرض أبرز القصص التي تداول رواد السوشيال ميديا.

أكوام من الذكريات المتكومة كالتلال، قوامها أحجارٌ كانت في زمن قريب مستقيمة.. وتشكل بيوتًا وبنايات وأحياءً.. لكنها اليوم تلالُ دمار تخنق تحت أنقاضها ذكريات بسيطة.

تباريحُ غزة.. هاتان العبارتان تلخصان المناخ على السوشل ميديا منذ بدء الحرب، والقصص المفعمة بالمشاعر سواء كانت مؤلمة أم واعدة بأمل يقترب..

على هامش مشكلة انتشار بق الفراش في فرنسا، مذيع فرنسي جاب العيد لما حاول ربط الظاهرة بالمهاجرين ونال نصيبه من الانتقاد.

المسؤوليات تقع على عاتق الحكومات وشركات السوشيال ميديا لكن يبقى على المتابع أن يعرف أن بأن بيده سلطة ونفوذًا قويًا يمكن أن يحدّ من ظاهرة صناع المحتوى الباباراتزي.

صانع المحتوى نديم بطل نقل شغفه وتجربته بالعقارات إلى منصات السوشل ميديا حاصدا عشرات آلاف المتابعين.

لولا المروءة والفزعة والشهامة التي أبدها المغربيون والليبيون وكل من تعاطف معهم وآزرهم في محنتهم لما كان لدينا شيء نذكره في وسوم سوى الأسى والحزن والنحيب على آلاف الأشخاص الذين رحلوا.

في لبنان كان الجدال على أوجه هذا الأسبوع على السوشل ميديا امتعاضًا من قرار لوزارة المالية اللبنانية بفرض ضريبة على نعوش الموتى القادمة من خارج لبنان.

على أن صنّاع المحتوى يبذلون قصارى جهدهم ليكون الترند على السوشل ميديا، إلا أن صانعة المحتوى الكويتية فاطمة المؤمن كانت الترند هذا الأسبوع في الفضاء العربي على المنصات الإلكترونية بما لا يشتهيه الإنفلونسرز.

إيلون ماسك أقر بأن أكس –تويتر سابقًا- قد تواجه الفشل، وهو الذي كان قبل أسبوع قد ألغى خاصية حظر الحسابات بل إن أكس واجهت مشاكل تقنية لما خسر كثير من المستخدمين صورهم على المنصة.

مفجعة كانت قصة جريمة قتل الزوج لزوجته بطريقة انتحارية في اليمن.. وفيها من المآسي ما فيها.. العنف ضد النساء حدّ القتل.. وانفلات السلاح.. وأيضًا الانتحار..