شجب واستنكار بأشد العبارات لتصوير مشهد "العشاء الأخير" بشكل ساخر في الألعاب الأولمبية
إن مشهد "العشاء الأخير" يحمل في طياته قداسة ورمزية عظيمة في قلوب المسيحيين حول العالم. إنه ليس مجرد لوحة فنية أو حدث تاريخي، بل هو رمز للإيمان، للتضحية، وللحب الأعظم الذي قدمه السيد المسيح لتلاميذه وللبشرية جمعاء. وعليه، فإن تصوير هذا المشهد بطريقة ساخرة في مناسبة دولية مثل الألعاب الأولمبية يُعد انتهاكًا صارخًا لقدسية هذا الحدث الديني المهم.
إننا ندين ونستنكر بأشد العبارات هذا الفعل المشين الذي لا يمكن...
Published 07/28/24