خلال جلستنا في ليلة العيد عُدنا بذاكرتنا لتفاصيل كثيرة مليئة بالألوان، والضحكات، ورائحة المخبوزات من (الكحك والبرازق والقريوش والعصيدة)، فمرّةً شاهدنا زخارف الملابس الليبية المُلّونة، وبعدها استمتعنا بصواني القهوة الجزائرية الأنيقة، ثم فرحنا بطعمة الشاي باللبن المصري المميزة وعَلت أصواتنا فرحاً...
Published 04/09/24