Episodes
في أواخر السبعينيات صور المخرج اللبناني مارون بغدادي، فيلمه «كلنا للوطن» في جنوب لبنان. مارون كان وقتها ابن العشرينات، ابن الهزيمة والحرب والتفكك. صنع 13 فيلم تسجيلي غير أفلامه الروائية، شاف فيهم الموت، وشاف الكل خسران، وشاف الحرب طائفية وشاف مقاومة العدو ومقاومة الموت، قبل ما يخطفه الموت في سن صغير. في هذه الحلقة يتأمل بسام مرتضى في الاختيارات الصوتية لبغدادي في «كلنا للوطن» ومصاحبته لقصيدة «يا علي» لعباس بيضون، في الحلقة الثالثة من ثلاثية عن الحدود الذائبة بين فلسطين ولبنان.
Published 10/22/24
ارتباط دائم بين فلسطين ولبنان من 1948 ولحد دلوقتي، العدوان الإسرائيلي بيضرب ويقتل ويهجر في البلدين كل يوم كإن بينهم مصير مشترك. الألم والرفض والمقاومة المشتركة بنشوفهم مثلًا في حالة مخرجة فلسطينية لبنانية تبقى بتحلم بدفن رماد أمها، اللي خرجت من يافا لبيروت لمونتريال، وبتقدر معاها ترجع تدفنها تاني في يافا. فيلم «عائدة ليافا» لكارول منصور، هو ترشيح بسام مرتضى لحلقتنا الجديدة من بودكاست «سينما صيفي» والثانية في ثلاثية عن الحدود الذائبة بين فلسطين ولبنان بدأناها بحلقة عن أدب إلياس خوري.
Published 10/19/24
بعد وفاة إلياس خوري بأيام قليلة، تقصف مدينته بيروت، اللي فيها جزء كبير من قصصه وحكاياته. في الحلقة دي من بودكاست «سينما صيفي» بياخدنا بسام مرتضى للحديث عن أحد أشهر أعمال إلياس الأدبية، «باب الشمس»، اللي حولها صديقه المخرج يسري نصر الله لفيلم، بجزئين. بنحكي عن يونس ونهيلة، عن فلسطين ولبنان، عن البندقية والمقاومة، ثنائية الخيانة والوفاء، والصمود وضعف الإنسان، والموت والحياة اللي مش بالضرورة كلمتين عكس بعض.
هنسمع صوت نصر الله، وهو بيحكي عن رحلة تعاونه مع إلياس ورفيقهم المخرج اللبناني محمد...
Published 10/09/24
مع نكبة جديدة بنعيشها، ومع اعتقال فنان كاريكاتير مصري، وقضاء لياليه في السجن، ومع إعادة الكلام عن الرقابة والمنع وقمع الأقلام، كان ضروري إعادة الفرجة على فيلم «ناجي العلي» لعاطف الطيب، تأليف بشير الديك وبطولة نور الشريف.
السينما والكاريكاتير والسجن والسياق المعادي للاختلاف والحكي للفنون، دفع بسام مرتضى لتذكر من قتل «ناجي العلي»، الرسام و.. الفيلم.
هذه الحلقة مهداة لأشرف عمر، رسام الكاريكاتير المصري المعتقل، وزوجته ندى مغيث.
Published 09/13/24
في حفل افتتاح الأولمبياد الجدلي، شفنا بطلتنا في رفع الأثقال، سارة سمير، رافعة العلم المصري، وبتتقدم بعثتنا. سارة من 4 سنين، كانت حاضرة في لقطة من فيلم «عاش يا كابتن»، وهي بترفع ميدالية أولمبية في أولمبياد ريو، وبيتابعها أبطال الفيلم على الشاشة. الحلم والسعادة والاحتفال والحضن وبكرة كانت لحظات سينمائية ساحرة في فيلم قاسي رغم إلهامه. فيلم عن رياضية مراهقة مهمشة غاضبة حالمة.
في حلقة جديدة من «السينما والأولمبياد» من بودكاست «سينما صيفي»، يستضيف بسام مرتضى مي زايد، مخرجة فيلم «عاش يا كابتن»،...
Published 08/08/24
«هنخش الأولمبية»
بمناسبة الأولمبياد، في الحلقة الجديدة من بودكاست سينما صيفي، بيحكي بسام مرتضى عن حسن هدهد وحلم الأولمبياد، في فيلم «كابوريا»، اللي صدر وسط لحظة مرارة عند جيل السينما الواقعية بنقادها، بعد سقوط المعسكر الشرقي، وما صاحبه من إحساس بسقوط الأفكار الكبرى.
خيري بشارة بيقرر يعمل فيلم عن بطل ملاكمة، حلمه يوصل للألعاب الأولمبية، اللي هتحقق أحلامه، وتخليه يتجوز حبيبته، لكن بيتم اصطياده داخل حلبة مزيفة وعلاقات مزيفة، منورة بضوء قوي، يخطف أي حد، ومن كتر ما هي منورة بتنسي البطل حلم...
Published 08/01/24
في حلقة جديدة من بودكاست «سينما صيفي»، بياخدنا بسام مرتضى في رحلة لمدينة الرياض، اللي أصبحت حديث العالم العربي والغربي في السنوات الأخيرة، من خلال مقارنة بين الفيلم السعودي «مندوب الليل» لمخرجه علي الكلثمي، والفيلم المصري «ولاد رزق»، اللي أخرجه طارق العريان، أحد أهم مخرجي الأفلام التجارية في مصر، وأنفق عليه الملايين لإنتاج استعراض سياحي كبير عن الرياض، وتقديمها كـ«لاس فيجاس» جديدة، في مقابل الرياض اللي عاش فيها الكلثمي عمر طويل ويعرفها وحابب يوثقها قبل ما تتغير تمامًا وتختفي المدينة الي في...
Published 07/12/24
في حلقتنا الجديدة من سلسلة «سينمائيون وسجادة حمرا» من بودكاست «سينما صيفي» هنتكلم عن فيلم «رمسيس راح فين؟»، للمخرج عمرو بيومي، اللي استغرق 15 سنة، بيصارع ويكافح ويخطط ويجيب فلوس، ويتشارك مع سينمائيين عشان ينجز فيلمه.
في سلسلتنا بنختار عدد من الأفلام التسجيلية المصرية اللي لفت العالم، وحُرمنا من مشاهدتها كما يجب، ومن العرض كما تستحق، لتتحول إلى أفلام شبه سرية، رغم رحلة صناعتها الطويلة والصعبة، وارتباطها الشديد بواقع المصريين وأحلامهم ومعاناتهم. هنا نسلط عليها الضوء، في محاولة لتعويض لحظة...
Published 07/06/24
في حلقتنا الجديدة من سلسلة «سينمائيون وسجادة حمرا» من بودكاست «سينما صيفي» هنتكلم عن فيلم «عندي صورة: الفيلم رقم 101 في حياة أقدم كومبارس في العالم»، للمخرج محمد زيدان، اللي استغرق في صنعه 7 سنين، شوقت الوسط السينمائي لخروجه للنور، لمساهمات زيدان السخية والثرية في الحياة السينمائية الثقافية بكل أشكالها، ولكون فيلمه احتفاء وتحية للصناعة.
في سلسلتنا بنختار عدد من الأفلام التسجيلية المصرية اللي لفت العالم، وحُرمنا من مشاهدتها كما يجب، ومن العرض كما تستحق، في محاولة لتعويض لحظة اللقاء...
Published 06/28/24
رفعنا عينينا للسما، لما سمعنا فوز فيلم ندى رياض وأيمن الأمير بجائزة العين الذهبية، لأفضل فيلم تسجيلي في مهرجان كان السينمائي، لكن كمان ده بيخلينا نسأل سؤال مهم، بيُطرح كل مرة مع حصول أفلام تسحيلية عربية على احتفاء نقدي عالمي: هل هيقدر الجمهور المصري يشوفها بالإتاحة والسهولة والكثافة والتقدير اللي تستحقه؟
أفلام عربية كتير لفت وسافرت السنين اللي فاتت، وفي الآخر ما شافهاش الجمهور، الحلم الأول لكل صناع السينما، أهلهم وجيرانهم وأصحابهم اللي بيتكلموا لغتهم.
في سلسلة «سينمائيون وسجادة حمرا» من...
Published 06/15/24
في شهر مايو، اللي بيبدأ أول أيامه بعيد العمال، فكرنا في بودكاست «سينما صيفي» في تأمل علاقة عدد من السينمائيين المصريين بالطبقة العاملة المصرية، وكيفية ظهور العمال في أفلامهم، أبعد من زاوية السينما الاجتماعية أو أو ذات الوعي الطبقي. في الحلقة الأولى تناولنا عُمّال يوسف شاهين الغاضبين، التنظيم النقابي، والحركات الاحتجاجية والإضرابات، وحضورها الكبير في عوالم شاهين السينمائية.
في الحلقة دي بنفتح أسئلة تخص حضور العمال في خيال السينما التسجيلية المصرية، لكن من خلال فيلم روائي، وهو فيلم العوامة...
Published 05/18/24
عدد قليل من المخرحين المصريين اللي كانت نضالات العمال حاضرة في سينماهم، تحديدا الروائية، وأكيد بيجي في بالنا رواد الواقعية الأولى زي صلاح أبو سيف، وأحمد كامل مرسي وتوفيق صالح، والمخرجين اللي اشتغلوا أثناء وبعد الحرب العالمية الثانية زي كمال سليم في «العزيمة» أو كمال التلمساني في «السوق السوداء»، وبالفعل البعد الاجتماعي أو الطبقي موجود في أفلامهم، لكن حضور الطبقة العاملة كمجال للنزاع والحق والتنظيم والنقابات، كحالة نضالية دائمة، ككتلة متحركة ثائرة، كجزء حقيقي من تاريخ عمال البلد غير المحكي،...
Published 05/10/24
إزاي ممكن شخصية هامشية في عمل أدبي تتحول شخصية رئيسية في عمل درامي. شخصية بلا صوت بلا رواية تتحول بطلة ونستدعي منى زكي تلعب الدور؟ في وسط تهميشها التام وفشلها المصيري تتحول لشخصية ثرية جدًا وتفتح عوالم ساحرة عن المسرح وعن الحب والموهبة والأذى. في الحلقة دي بنحاول نسأل لماذا تعلقنا بتحية عبده من مسلسل «أفراح القبة» اللي يمكن اعتباره أحلى فرصة مهدرة في تاريخ التلفزيون، بما فيه من مغامرات بصرية وطبقات في تكوين الشخصيات، وحتى على مستوى السرد واستخدام عالم المسرح والخشبة، اللي اتخلق بتعاون المخرج...
Published 04/20/24
أهلًا بيكم في الموسم الثاني من «سيما في التلفزيون». في الموسم الأول تناولنا مسلسلات ذات طموح سينمائي. الموسم ده بنختار شخصيات تلفزيونية بتفتح أبواب لتساؤلات وأفكار فنية وشخصية، أبعد من المتوقع من البطل التليفزيوني التقليدي، وتحمل مغامرات على مستوى الكتابة. شخصيات رغم مرور عشرات السنين على صناعتها إلا أنها مناسبة لكتير من الجدل العام اللي بيدور دلوقتي، كإنها بوابة سحرية في الزمن.
في حلقتنا الأولى تناولنا شخصية حسن أرابيسك. وهنا بنتأمل الشخصية السابقة لزمانها، اللي هلت علينا سنة 1987 في مسلسل...
Published 04/12/24
لماذا أحببنا حسن؟ في المشهد الافتتاحي وأول ظهور لبطلنا القوي المنتظر، ابن الحارة الأصيلة، وابن التاريخ العريق للحرفة المصرية، ظهر لينا البطل.. نايم. أشبه بعمارة واقعة منهارة عالسرير، ممكن نوصفها بذكر متصدع كسول. افتتاحية مربكة جدًا لبطلنا، اللي المفترض نتبنى مأساته، وإرباكها الكبير إنه قادم بعد سلسلة من الأبطال المثاليين، اللي شكلوا وعينا التلفزيوني. في تشويه المثالية ظهر حسن فتح الله النعماني، الشهير بحسن أرابيسك.
أهلا بيكم في موعدنا السنوي مع سلسلة «سيما في التلفزيون» من بودكاست «سينما...
Published 04/01/24
في يوم المرأة العالمي، نقدم في بودكاست «سينما صيفي» سيرة واحدة من رائدات السينما في مصر، والتي تعتبر قصصهن مساحة متجددة تستحق التأمل والتذكر والتعلّم، كونها مليئة بالصراعات والتحولات الشاهدة على عصرها وديناميكات العلاقة مع المجتمع، لكن قصة «الأرتيست» بهيجة حافظ تحديدا ملفتة جدًا، كونها من أوائل من أدخلن هذا الفن لمصر وساهمت في تعريف المصريين به، كما أنها على عكس باقي فنانات جيلها تمسكت بالسينما، من غير تجارب مسرحية. كانت شايفة نفسها سينمائية، بمعنى الكلمة. ومن قصة بهيجة بنقدر نفهم ونلمس...
Published 03/08/24
ليه بنضحي بنفسنا عشان صورة متحركة تسجل وتوثق؟ وليه بيقتلونا عشان بنصورها؟
في حلقتنا الجديدة من بودكاست "سينما صيفي" بنتأمل في دور المصورين الصحفيين في الأحداث الكبرى والعاصفة والمحورية، والأدوار البطولية اللي لقوا نفسهم فيها، بين حرب غزة الدائرة حاليًا وبين ثورة يناير اللي بتمر ذكراها الأيام دي. عن الثمن اللي بيدفعوه لمجرد إنهم يكملوا "شغلهم" بعد تحوله لثأر شخصي، عن خطوط مواجهتهم مع الموت، وجهًا لوجه، وطبيعة مهنتهم المفتوحة على اختيارت دقيقة واختبارات صعبة.
الأسئلة المربكة اللي الحلقة...
Published 02/10/24
«عزيزي سمير، يظهر في شخصيتي شيء يثير المسؤولين عن السينما دائمًا، إن كان ذلك في مصر أو في سوريا. هل أخبرتك أنني انتهيت من تصوير «رجال في الشمس»؟، سوف نغير الاسم طبعًا، لأن المؤسسة هنا، كانت قد سرقت الاسم من فيلم سابق لها، وكانت هذه السرقة مقصودة كمحاولة لإيقاف إنتاج القصة الأصلية. رأيي في رجال في الشمس؟ أعتقد أنه أحسن سيناريو كتبته في حياتي. لكن تنفيذ الفيلم ربما يكون أردأ تنفيذ نفذته في حياتي، كان لابد لي أن أتنازل يوميًا أثناء التصوير عن طلباتي، وكان لابد لي من تغيير الميزانسين يوميًا...
Published 12/23/23
«لقد ضقت بعمل أفلام لا يقبل عليها أحد، لكن مصيبتي أنني كلما نويت كتابة فيلم جديد، يتملكني الإحساس بالمسؤولية، وأصبح غير قادر على التفكير في الفيلم الذي يعجبني أو الفيلم القريب إلى نفسي، ولكن أفكر فقط في الفيلم الذي أشعر أنه يجب عمله. أنا أحلم بعمل فيلم رومانسي عن الحب والطبيعة والغناء، ولكن لا تطاوعني إرادتني، ولا يطاوعني قلبي، أنا لا أزال أشعر بمسؤوليتي تجاه هذه الأمة المغلوبة على أمرها، والضائعة في ضباب الزيف الفكري والأخلاقي». رسالة من المخرج توفيق صالح إلى زميله الناقد سمير فريد، بتاريخ ...
Published 12/17/23
إحنا في الشهر التاني للعدوان الإسرائيلي على غزة، ولسه بنشهد واحدة من أعنف وأقسى الخبرات في حياتنا، ودم أهلنا وأصحابنا وجيراننا محاصرنا في فلسطين، واللي بالتأكيد هيصنع ملايين الترومات لأطفال ونساء ورجال وعائلات بأكملها جوه فلسطين، وفي كل مكان. هيصنع شبح، مهما عملنا، هيبقى مستحيل الهروب منه، بعد كل صور الموت والفراق والصمود.
هل في يوم هنقدر نتعامل مع أشباح اللحظة؟ يمكن يساعدنا التأمل في الفيلم الفلسطيني «اصطياد أشباح» اللي عرض مؤخرًا في الفعاليات التضامنية مع «أيام فلسطين السينمائية»، في 171...
Published 11/21/23
في الحلقة دي، هنحاول نتأمل ونشتبك مع قرار المهرجانات السينمائية في مصر، بالتأجيل أو الإلغاء، تضامنًا مع ما أسموه «الأوضاع الإنسانية الصعبة في غزة»، وما نراه، نحن، إبادة جماعية لأهلنا في فلسطين. هل كان القرار الأمثل فعلًا هو التأجيل؟ هل السينما حدث احتفالي كرنفالي لازم نوقفه حدادًا؟ هل صوتنا كسينمائيين مهم في اللحظة دي؟ والسؤال الأهم، هل نملك فعلًا أصواتنا وحريتنا؟
يقدم الحلقة المخرج بسام مرتضى، وتستضيف أحمد نبيل، المخرج والناشط في تنظيم الفعاليات السينمائية والثقافية والتعليمية، ورنوة...
Published 10/31/23
مرت أيام وإحنا بنشهد عمليات تطهير عرقي وإبادة لسكان غزة، شكل الشوارع اللي اتغير من القصف، وصوت البكاء في الجنائز والمستشفيات، والهتاف والأمل وسط الموت، مشاهد مكررة من يوم ميلادنا عن فلسطين المحتلة، وعجز وضعف وإحنا بنتوصف بحيوانات بشرية. وعالم مش عادل، مش بس بيساوي المجرم بالضحية، لكنه كمان بيكتم صوتنا، بيحاصرنا، وبيخلينا نتفرج على موت رفاقنا وإحنا مكتومين.
دي مش حلقة عادية من بودكاست «سينما صيفي»، دي محاولة لتذكر صوتنا، ومحاولات سينمائيين، حاولوا يحكوا باختلافاتهم، عن فلسطين.
Published 10/17/23
في سلسلتنا الجديدة «مجبرون على الاعتزال» من بودكاست «سينما صيفي»، هنفتكر سوا عدد من المخرجين والمخرجات اللي اتحرمنا لأسباب متنوعة من فنهم، ولعبت الظروف والمسارات دورها في توقفهم عن الإخراج. هنبدأ السلسلة بممدوح شكري صاحب فيلم «زائر الفجر».
إحنا في يناير 1973. البلد في لحظة كبيرة من انعدام المعرفة، ألم، غضب، حزن، من هزيمة يونيو 67. مظاهرات طلبة غاضبة بتطالب بالحرب، وضباب كثيف بيعمي العيون. في آخر سنتين بيتم السماح بعرض بعض الأفلام اللي بتهاجم المرحلة المنقضية، ومراكز القوى، وسياسات عبد...
Published 10/07/23
دايمًا المهتمين بالسينما بيسألوا بعض عن الكتب المنشورة بالعربي عنها. قريت إيه الفترة دي؟ أو السؤال الأدق: لسه قادر تقرأ؟ لإننا بننتبه مؤخرًا لتراجع قدرتنا على القراءة، فما بالك إن المنشور بالعربي عن السينما مش كافي، ومابالك بارتفاع أسعار الورق والأزمات الاقتصادية للناشرين اللي بتخلي سعر الكتب غالي جدا. بالإضافة لتحديات تانية، زي ضَعف المحتوى المتاح للقراءة على تطبيقات القراءة الإلكترونية، وأصلًا تغيير عاداتنا والتعود على القراية من شاشة.
في حلقتنا الجديدة بنشاركم بنقرأ إيه عن السينما،...
Published 07/29/23