التَغْيِيرُ سمة كونية، وضرورة لبقاء الحياة وصيرورتها، فمن منا لا تتَغْيِيرُ حياته كل يوم، في هذا الكتاب عزيزي المستمع سوف تعرف كيف يمكنك أن تواجه تقلبات حياتك العائلية، وكيف تستطيع تَغْيِيرُ مسار عملك. إن الكتاب دستور لمن يريد أن يتَكَيَّفَ مع الحياة، فكن مثل الحرباء تتلون مع الحياة حتى لا تفقد سعادتك.

يبدأ كلُ شيءٍ، حينَ تستشعرُ أن شيئًا ما في العلاقة لا يمضي بشكلٍ سليمٍ، لكنك تقفُ عاجزًا عن تحديدِه بدقةٍ، فالضبابُ الكثيف يَلُفُّ التفاصيلَ. وتجدُ نفسَك ـ المرةً تلو الأخرى ـ تخضع لرغبات الطرفِ الآخر على حساب رغباتك وسعادتك؛ لتُحَقِّقَ مكسبًا مؤقتًا: إطراءً، وإغداقًا في العواطف لا يلبثُ أن يتلاشى حالَما تستعيدُ الدورةُ كَرَّتَها.. من خلال الفناجين التالية، سنتعرفُ على حدِّ الابتزاز العاطفيِّ، ودوافعِ المبتزين و أساليبهم، وكذلك سنتعلمُ السبيلَ للخروجِ من شباكِهم، وتجنُّبِ السقوطِ فيها مرةً...

كيف تنشأ العاداتُ وتترسخُ في حياتنا اليوميةِ والعملية؟ وكيف تصيرُ بعضُ المهامِّ المعقدة أفعالًا تلقائيةً مع مرور الوقت؟ وكيف يمكننا تغيير عاداتنا وبناءِ عاداتٍ جديدةً أكثرَ إيجابيةٍ؟ وما العادة التي يمكنها أن تغير مسار حياتنا؟ تجدون الأجوبة في هذا الكتاب.

قِصةُ رجلٍ عِصامي لم يكتفِ ببناء ذاته وتكوين أسرته، بل شارك في تطوير المملكة العربية السعودية. فما يمكن أن تُدرِكه من قِصة النعيمي هو أنه لا حائلَ أمام الإرادة الإنسانية؛ فإنْ كان لديك حلمٌ تظنه صعبَ المنال، فلن يكون أبدًا كحلمِ مَن لم ينتعل شيئًا في قدمَيْه حتى بلغ التاسعةَ من عمره!

على الرغم من كثرة تداولها على الألسن، وانتشارها على صفحات الصحف وبين طيات الكتب المتخصصة، فما زالت كلمة التنمية تمثل معنى أعمق مما يتصوره البعض؛ لأنها تمس كافة جوانب حياتنا، وترتبط بكافة القطاعات، وتشغل جميع الفئات. في هذه الفناجين، ستتعلمون أربعة أمور أساسية:  لماذا ننمّي؟  لمن ننمي؟  ماذا ننمي؟  وكيف ننمي؟

إذا كان اختلافُ الآراء ظاهرةً طبيعية؛ لاختلافِ الأغراضِ والطبائع، فكيف تصبحُ محاورًا ناجحًا يحظى باحترام مَنْ يختلفُ معه، ويحققُ الثمرةَ المرجُوَّةَ من الحوار؟ رغم كثرة المؤلفات في موضوع الحوار إلا أنه تبقى لكل كاتب بصمته الخاصة، والكتابُ الذي بين أيدينا يتميز بسلاسته وشرحه المُبَسَّط والمُشوِّق، فبمجرد تبدأ في قراءته لن تتركه دون أن تُكمله حتى النهاية. في هذه الفناجين سوف نتعرفُ ثلاثة أمور أساسية: • لماذا نحاور؟ • كيف نحاور؟ • متى نحاور؟ ومتى نتوقفُ عن الحوار؟

يُصنَّف هذا الكِتاب من الكتب النفسية التي تتناول عقلية الرجل والمرأة، فمهما اختلفت طرق التقاءهما، ومهما اختلفت درجاتُ الحب بينهما، تحدث المشاكل، يندهش كلٌ منهما مما يحدُث، منهم من يبحث عن حلٍ ومنهم من يكتفي بالابتعاد. لكن كيف تؤثر الاختلافات على تواصل الرجال والنساء؟ أجوبةٌ ستُفاجئك في هذا الكتاب. لمن هذا الكتاب؟  لكل شخصٍ مُقْبِلٍ على الزواج ويُريد اجتنابَ المشاكل قبل حدوثها.  لكل رجلٍ افتقدَ امرأته في حياتِه ويريد أن يبحث عن سرِّ ابتعادها عنه وعلاج الخلل.  لكل امرأةٍ كانت دواءً فأصبحت...