كان طيفاً خفيّاً، لم يُدركه الآخرون، ولم يعي أحدهم كيف لمرضاً باهتاً كهذا أن يجتثّ مني نضارة الحياة وحلاوتها، ولكن: تبقى مصائرنا قيد اختيارنا في هذه الحياة... كان مٌنعطفاً موحشاً، استبدلته بأملاً في الحياة وتعلقاً بها... استمعوا لمرارة تلك التجربة التي تحولت إلى حفيف الحور والسنديان ورجع صدى...
Published 10/29/20