على الرغم من التحسن الكبير في القوانين والتشريعات التي تنظم وهب الأعضاء سواء خلال الحياة أو بعد الوفاة، وتجاوز الحواجز الاجتماعية التي كانت تحول دون ذلك سابقاً؛ إلا أنه لا يزال هناك بعض العقبات التي تحد من انتشار ونجاح وهب الأعضاء في بعض البلدان العربية منها ضعف البنية التحتية وضعف الأنظمة الصحية التي تضمن نجاح عمليات نقل وزرع الأعضاء.