Description
أ. أحمد الأحمدي أحد النماذج الرائعة لصورة الأب القائد، وتظهر لنا شخصيته القيادية مع ابنه عبدالله الذي شُخّص بالسكري النوع الأول وهو في الرابعة من عمره. تعرفوا على منظور وتطبيق أ.أحمد في الاهتمام بالطفل السكري لوصول ابنه عبدالله لشخصية واعية وقادرة على تحمل مسؤولية السكري. يذكر لنا أ.أحمد بأنه حتى حينما كبر عبدالله لا زالوا يحتفلون كل عام في اليوم العالمي للسكري بانجازات عبدالله في محافظته على صحته. تأملت حينها أن مثل تلك الاحتفالات ينبغي أن ننعززها بين الأطفال والبالغين المصابين بالسكري النوع الأول، فمجهود العناية بالسكري متواصل وبدون إجازات، لذا يستحق المكافأة منا ولو لمرة واحدة على الأقل كل عام ..وكذلك أنتِ الأم وأنت الأب وكل من يهتم بشخص مصاب بالسكري تستحقون مكافأة أنفسكم على جهودكم التي سوف تثمر في أبناءكم