Description
السلطان الملك الظاهر سيف الدين برقوق أتقن فنون الحرب والفروسية، وترقّى في المناصب العسكرية ورُتب الإمارة حيث أصبح أمير طبلخانه. عمل على جمع شمل الأمراء الجراكسة وتعزيز مواقعهم
توليه السلطنة أدى إلى زوال دولة المماليك البحرية وقيام دولة المماليك الجراكسة. تولى بعده ابنه فرج الحكم لكنه لم يوفق وكانت نهايته أليمة
حلقة مليئة بالتشويق والتناقضات والدراما
كما نفتح مجددا بوابات الثقافة للإشادة بمبادرات ثقافية سعودية جاءت في فترة التباعد الاجتماعي لتضيء ليالي المجتمع وتعمر وقتهم وبيوتهم بالثقافة والإبداع
https://www.moc.gov.sa/ar/news/19231