تعنيف الطفل، و اثاره على حياتك اليوم!
Listen now
Description
أنت تفقد هويتك مع فقدانك لأجزاء فيك تم تعنيفها و قمعها! تخيّل أنك اليوم، و ان عنّفك أحدهم او أساء اليك، تستطيع أن تكرهه! أن تعبّر له او لغيره عن سوء تجربتك و مشاعرك! و لكن تخيّل طفل، عليه أن يحب لا بل يقدّس أهل، هم مصادر ألمه و استباحة حقوقه! بالله عليك ماذا تتوقع منه أن يشعر؟ فهو ببساطة يتوقف عن الشعور و يخدّر و يعود ليجسّد هذا الألم بشكل لاواعي على أجزائه و على غيره!! الطفل الذي يتعرض للتعنيف، يحترم، يتعاطف، يشفق على معنّفه...و لكن أن يحبّه.. لا أعلم حقا!
More Episodes
Published 12/02/22
٣ خطوات تفصيلية تساعدكم في التعامل مع التوتر العصبي! و انا بانتظاركم في ورشة "شيفرة الذات" لنتطرق نحو "التوتر العصبي" "الحزن" "التشافي جسديا من اثار الصدمات" و "رفع استحقاقكم" تواصلوا مع الفريق على [email protected] لحجز أماكنكم!
Published 11/02/22