71 | رازي نجار | هل ممكن للحملات بالديجيتال أن تغيّر تصويتك في انتخابات البلد ؟
Listen now
Description
يُحكى أن في زمن ليس ببعيد، كان الإنسان العربي لا يمكن تغيير أمرين في كيانه - فصيلة الدم، والصوت في صندوق الانتخابات البلدية. وكأنه القرار لمين يقود البلد أو يخدم الناس من خلال المجلس، هو جزء من الجينات اللي نورثها عن أهالينا.  هذه النسخة من الانتخابات المحلية تحمل تحدي إضافي عبر الشبكات - وهو القوانين الجديدة من شركات جوجل وميتا وتيك-توك بتقييد مين بامكانه يجري تمويل للحملات! وبعدنا ما حكينا عن حملات التشهير ونشر الـ فييك نيوز والإشاعات المضللة بالواتساب وغيرها.  بكل الأحوال - موضوع الديجيتال في في هذه الانتخابات مثير جدًا .. وتوقعنا أنه في بعض البلدات راح تكون مفاجآت بناء على التفاعل في الشبكات، وخاصة في يوووم التصويت!  وللحديث عن الموضوع قررنا هالمرة استضافة ضيف من داخل الميدان .. ومع خبرة عشرات السنوات في الحملات الإعلانية للانتخابات .. ونفهم لأي درجة الكرييتيف والإبداع في الحملات ممكن يُحدث تغيير بقرار الناس بالتصويت؟! حلقة ما بين التجارب والقصص، وحتى النهفات في بعض المحلات. استمعوا للحوار الذي يستضيف من خلاله المدوّن التقني أنس أبو دعابس، ضيف الحلقة رازي نجار  - الكوبيرايتر والمدير الإبداعي لكثير من الحملات، المحرر والكاتب الرئيسي لبرنامج الساتيرا "الشوسمو". ============ لا تنسوا تفعيل زر الاشتراك الموجود في تطبيقكم تصلكم حلقاتنا الأسبوعية مع الضيوف والمواضيع التقنية. لملاحظاتك واقتراحاتكم: [email protected] أو عبر قناة التليجرام الخاصة: https://t.me/sowteltech صوت التك، بودكاست تقني من انتاج “راديو الناس”، الناصرة
More Episodes
"ستأكلنا الضباع إن بقينا بلا ذاكرة" - مقولة شهيرة للكاتب الفلسطيني الراحل سلمان ناطور تختصر أهمية الذاكرة الفلسطينية، وضرورة حفاظنا على تفاصيل ذاكرتنا .. في عصر فيه رافق مفهوم الذاكرة الكم بالميجا بايت .. في هذا الواقع المركب - كان لا بُد للمبدعين أن يستخدموا الآليات التقنية الحديثة لمجابهة سلب...
Published 05/19/24
Published 05/19/24
لكن الواقع بسوق العمل تغيّر كثير، وخاصة بمجتمعنا العربي النسب لوجودنا ساعات أكثر أمام الشاشات على ذات الكُرسي لساعات طويلة - نسب تتضاعف يوم بعد يوم .. والشركات في كثير من أحيان صارت تعتمد إمكانية العمل من البيت .. وجزء كبير منا سرعان ما يفضّل هذه الحالة وبنتقل الشغل للمطبخ، لغرفة النوم، أو حتى...
Published 05/05/24