نختم بآخر رحلة لنا في الموسم الأول متعرفين معًا على علم الفلك العظيم وأفرعه وسبب تميزه عن باقي العلوم.

نحنُ هنا مرةً أخرى يارفاق ، نُكمل رِحلتنا بين إلهامِ النجومِ وعظمةِ المجرات، بينَ جمالِ الكواكِبِ و أناقةِ أقمارِها ، على متنِ سفينةِ الفضولِ، يدفعُنا الشغفُ لاكتشافِ كلِ جديدٍ في عالمِ الفضاء.

الكثير و الكثير مما خفي خارج نطاق الكواكب المألوفة في مجرتنا, في رحلة جديدة مليئة بالفضول و بعض الغموض المذهل

يا تُرى، ماذا أحْتاجُ لتأمُّلِ السَّماءِ؟ ومالذي بالضَّبطِ يُمكنني رَصدُهُ فيها دون مُعداتِ رصدٍ مُتقدمةْ؟ وكيف أجعَلُ رَصدي وتأمُّلي هذا أكثرَ مُتعَةً وعُمقًا؟ وهلْ مِن الضروريِّ امتلاكي لتلسكوب أو منظار فلكي كبير لأتأمَّلَ السَّماءَ بمُتعةٍ وعِلم؟ هذا ما سنُناقِشهُ في حَلَقةِ اليومِ، كيفَ تبدو السّماءُ بعينيك؟

كيفَ يولدُ النجمْ؟ وكيفَ تمرُ حياتُهُ؟ مِمَّ يتكون؟ وهل هناك نوعٌ واحدٌ فقط من النجوم؟ كيفَ يموتُ النجمْ؟ وماذا يحدثُ بعدَ موتِهِ؟ في هذهِ الحلقةِ ستحصلُ على اجاباتٍ لكُلِ هذهِ التساؤلات.

نحلّقُ اليومَ الى نظامِنا الشمسيِّ، الى ما أبعدَ، وأعمقْ، لنكتشفَ معًا كلَّ الحقائقَ المتعلقةِ بهِ

تصف الحلقة مهمة و رسالة بودكاست الفضول و المواضيع التي سيعبرها بودكاست الفضول في موسمه الأول