"سنة حلوة يا بودكاست سوان 2” by نوره اللحيدان

في أوسط الطرقات التي يبحث من خلالها الانسان عن قيمته، وفي كل قصة وعلاقة ومشروع تقلق من أن يُفقدك قيمتك وُلدت هذه الحلقة الخاصة.

"أن ترى بعيني.." افتح قلبك لتتبنى مفهومًا جديدًا لتعاطفك مع نفسك، ومع الآخر، ومع تجربتك الحياتية وخبراتك الماضية..

هنا آخذ بيدك للتخلى عن أحكمامك على نفسك وعلى الآخر، وأدعوك لأن تعيش الحرية النفسية الحقيقية في أن تكون بلا حكم لتستشعر السلام الداخلي العميق..

في كل لحظة وثانية تستطيع أن تختار، في كل دقيقة بامكانك كتابة قصتك الجديدة التي تريد. قصتي وقصتك وحدة، لنكتبها بوعي واتزان ونعيشها باستمتاع..

الحب هو حقيقتك الأولى، وفطرتك التي يبدأ منها سلامك واتزانك وصحتك النفسية والجسدية. أنت الحب، والحب منك.

عام من الحب والنجاح كان رفيقه وجودكم.. محبتي الدائمة لكم..

الصداقات والعلاقات من أكبر الروابط المؤثرة في حياة الانسان، لكن على ماذا تُبنى؟ وكيف نختار الصديق؟ ومتى نُسمي هذا الصديق صديقًا حقيقيًا؟

هي دعوة لي ولك بأن تضع نية صادقة ناحية التعاطف الذي سيساعدنا بشكل عميق على الوصول للتسامح مع الذات ومع الآخرين..

أدعوك بكل محبة بأن تخلع أقنعتك وتتخلى عن غطاء وجهك الذي يحجبك أن تعيش حقيقتك وطبيعتك، وأن تسمح لنفسك بأن تكون بدون قناع!

قصة البودكاست أين بدأت؟ ومتى كانت؟ وسبب التسمية..

الامتنان أسوب حياة، يضفي على حياتك سحرًا وجمال، بارك حياتك بالامتنان ، وامْنَح نفسك ونعمك الشكر والامتنان.

نظرًا للفترة الحالية التي يعيشها العالم، ،ولبثّ روح السكينة ،،الطمأنينة في قلوب الآخرين سُجّلت هذه الحلقة الخاصة ،التي تحاكي الوضع العام لتهدئته.

إنّ من أكثر الأمور التي يجب أن تتوقف عنها في حياتك هي أن تتوقف من أن "تخاف".

بكلمة واحدة تحيي شخصًا، وبكلمة تهدمه.. كل الكلمات التي تخرج منها ما هي إلا جسور تبني من خلالها علاقتنا وتصنع واقعنا..

ما هي آلية السماح بالرحيل، وكيف أتعامل مع الرحيل والخسائر النفسية والعاطفيّة والمادية في حياتي..

ما بين نواياك وأمنياتك، ما الذي ترجح كفّته؟ وما الذي تحقق لديك؟

ما لا تريد؛ طريقة لما تُريد.. ما الذي تحتاجه حتى تتشافى بعد تجربة الانفصال العاطفي..

"الأبراج.. كيف جعلت من الكثيرين يمارسون الأحكام المطلقة على الآخر من خلال معرفة برجه فقط!"

كل العلاقات غالبًا تأتي كالخيوط التي تتّصل بعلاقتي بتلك، ومن هنا بدأت حكايتي!