الله أكبر والفُ َؤا ُد مهلّل ويكادين ِط ُقهاتًفالّبي َك ّ الله أكبر والمدا ِئ ُح كلها منثورة يار ّب بين يدي َك  كل سنة وانتم طيبين - كل سنة وانتوا في فرحة وسعادة ومستمتعين = كل سنة وحواليكوا وفي قلوبكوا السلام والرضا والضل. * أهلا بيكم في حلقة العيد من بودكاست الحكاية والي هنتكلم فيها عن قصة العيد، وليه احنا فقدنا احساسنا بيه، وايه الحاجات الي ممكمن نعملها ترجعلنا الاحساس دا. - - العيد مفتاح الذكريات ودوا السعادة فرحه العيد وفرحه وصوله زى فرحه طفل...

= التقدير شيء ملازم لحيوية النفس واحتياجنا للتقدير الحقيقي احتياج أصيل، بل إن التقدير من الاحتياجات الأساسية الي بنتشاركها كلنا زي الشجر يروى ليثمر، لكن يعني أيه تقدير؟ وهل يا تري الكلام الحلو والمدح مش تقدير؟  إن خوفنا الأعمق ليس من أننا غير أكفاء، ولكن من أننا أقوياء إلي أبعد الحدود. - إن ما نخشاه هو ما بداخلنا من نور، لا ما بداخلنا من ظلمة = إنك خليفة الله في الأرض وتقليلك من شأنك لا يخدم العالم.  لا يوجد تنوير في تصغير نفسك بحيث يشعر الناس من حولك بعدم الأمان. - لقد ولدلنا لكي تظهر...

العيد أقبل ضاحكاً مختالاً والبشر طاف على النفوس وجالاً.. والطير حلق في السماء مرنّماً لحناً جميلاً سائغاً وزلالاً.. العيد جاء وأشرقت أنواره والسعد في كل الوجود تلالاً.. فرح الصحاب وبدّدوا أضغانهم ومضوا ليبنو في الدروب وصالاً.. مدّ الأحبة للصلاح حبالهم إذ مد أرباب الفساد حبالاً.. جمعوا على حب المهيمن شملهم وسعوا إلى درب الهدى إقبالاً افرحوا بالعيد المسلمون احتفلوا بالعيدين وقت الهجرة والمسجد الحرام وقتها كان تحت حكم الوثنية ،لحد ماجت حجة الوداع وحررته ! فرغم الوضع الحالى من كورونا والازمات...

✨حبنا لرمضان مترسخ فى قلوبنا ودا إلى بيشجعنا أكتر كل سنه على إننا نجتهد ونحاول نغير من نفسنا ونغير تفكيرنا عن بقيه السنه، بيبقى زي شعاع نور بنحاول نقتبس منه قدر كافى عشان ننور بيه حياتنا فنقدر نسعد إلى حوالينا ، ودا بيحببنا إننا نكتر من أعمالنا فيه وبالتالي نكتر من عاداتنا 🔶من الحاجات إلى قررت أعملها السنه دى فى شهر رمضان وكنت أتمنى أعملها من زمان لأنها مش مقتصره بس على شهر رمضان لا لازم تكون موجوده طول السنه وهى إنى أجبر خاطر حد لأنى عرفت إن من أعظم الاعمال عند الله ألا وهى جبر...

حكايتنا زيارة عزيزة للنور والسكينة والسلام والود وموضوعها الاطمئنان والنجاة والخير، حكايتنا حكاية رمضان 🔷 شهر التقوى والحسان ، شهر العتق من النيران وهو الكنز من ربنا الي لو احسنا صيامه واستغلاله بيكون لينا النجاة في الدنيا والخرة فعن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ان في الجنة با ابا يقال له الريان، يدخل منه الصائمون يوم القيامة" رواه البخاري ومسلم وزى ما القمر بينور لينا طريقنا في ظلام ليالينا وزى ما الحلم بيزيد نبضات القلب وبيدينا أمل...