بعد أن هاجر من روسيا مرغما، أصبح ليوناردو بلافاتنيك من أهم رجال الأعمال في العالم.

هذه السيدة الألمانية تسيطر على إحدى أهم سلاسل بيع التجزئة في الغرب.

هكذا نجح ما هاوتينج في أن يصبح رجل التكنولوجيا في الصين

هذه السيدة الصينية أثارت الجدل عندما تضخمت ثروتها، وعندما خسرت أكثر من نصفها

هكذا تحول جين-سون هوانغ من مهاجر يعمل في مطاعم الوجبات السريعة إلى ملياردير يسيطر على سوق الرقائق الإلكترونية.

هكذا أصبحت هذه السيدة أغنى نساء إيطاليا بين ليلة وضحاها.

بعد أن كاد يصل للإفلاس، هذا الأميركي المغامر نجا من الأزمة المالية عام 2008، وجمع ثروة تقترب من 33 مليار دولار.

من سكرتيرة إلى سيدة أعمال تسيطر على أحد أهم حقول النفط في نيجيريا، وأغنى عصامية في إفريقيا

بعد أن انضم لمشروع العائلة على مضض، استطاع تاداشي ياني بناء إمبراطورية لبيع ملابس التجزئة والتربع على عرش قائمة أثرياء اليابان.

هكذا أصبحت هذه الأميركية واحدة من أكثر النساء ثراء في أستراليا.

هذا الرجل كسر بنك إنجلترا بحركة واحدة وبات من الشخصيات الأعلى صوتا في سوق المال والأسهم.

هذه السيدة أقنعت أكثر من نصف الأميركيين بشراء منتج على الأقل من منتجات شركتها الغذائية.

هكذا تحول جيمس سيمونز من عامل يكنس الأرضيات إلى عالم مشهور يجني المليارات

بعد أن كانت طالبة جامعية تبحث عن ذاتها، أصبحت لورين باول مانحة تقدم فرص التعليم للمحرومين وترعى أعمال الخير

بعد وفاة والده إمبراطور الشوكولاتة، اتبع جيوفاني فيريرو سياسة خاصة في إدارة شركة العائلة، وورث لقب أغنى رجل إيطالي.

بفضل مهمة جامعية، أصبحت جوديث فولكنر مليارديرة تتجاوز ثروتها 7 مليارات وثاني أغنى عصامية أميركية

بعد أن حمله جده الأكبر، هكذا نجح أليكو دانغوتي في استعادة لقب أغنى رجل في إفريقيا

بعد إدارتها لمجموعة أكسل جونسون في فترة الانكماش الاقتصادي، حصدت أنطونيا جونسون ثروة كبيرة، وصنفت من أبرز رائدات الأعمال بالسويد.

ترك ألكسندر وانغ الدراسة في أحد أهم معاهد العلوم عالميا، وبنى ثروة قبل أن يحصل الكثير من أقرانه على درجتهم الجامعية الأولى.

قبل أن يصبح لي كا شينغ أغنى رجل في هونغ كونغ، أمضى أكثر من 16 ساعة عمل في بيع أحزمة البلاستيك، وباع الزهور البلاستيكية للتجار الأجانب.

شُخصت باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، وحملت كنية "شق التوأم الغبي" أثناء دراستها ثم أصبحت ثاني أغنى شابة عصامية في أميركا

تنمر عليه زملاؤه في المدرسة، وسخروا من لهجته الريفية لكنه أصبح قطبا من أقطاب تجارة السلع الفاخرة.

قبل أن تصبح إحدى المليارديرات الأكثر ثراء في العالم، كانت ديانا هندريكس قد نشأت في مزرعة ألبان، وتنقلت بين عدة وظائف.

لم يكتفِ رودولف سعادة بأن يكون وريث ثروة، بل عمل على تطوير استثمارات عائلته فاستحق قيادة إحدى أهم شركات الشحن البحري، وجمع لعائلته ثروة تزيد على 40 مليار دولار.